من فترة كان فيه حلقة لباسم يوسف، عن إنتخاب عكاشة لمجلس الشعب، بصراحة كنت فاكر الإسم ده ، كان في مجلس الشعب؟؟؟، أه فعلاً!!!، و بعدين بقيت أدور على فيديوهاته!!!.
فعلاً إكتشفت إن الراجل ده فعلاً ميتعوضش!!، كنت فين يا عكاشة؟؟؟، ده إنت جيت في وقتك، بصراحة مكنتش لاقي حد ياخد مكان الرمز العظيم، و ملك ملوك الكوميديا ، القذافي.
بس أخيراً بقيت من أشد المتابعين لقناة الفراعين، و حبيب قلبي عكاشة!!!.
سواء دكتور مش دكتور ، مش مهم !!، المهم إنك مليت فراغ الكوميديا.
بس ساعات كتيرة بيجيلي إحساس إن الراجل ده بيمثل، و يقول أي حاجة عشان تزيد نسبة المشاهدة و ياخد شهرة من العدم!!!.
و ساعات تانية يجيلي إحساس إن فيه بعض الشيء من الحقيقة بتتقال!!!، ماشي بنظام تغليف أي حاجة بشوية حقائق.
بس في النهاية فعلاً يستاهل إنك تقعد تتفرج عليه، بجد بيضيع أنواع كتيرة من الإكتئاب و الملل، علاج فعال لتحقيق إسهال من الضحك!!.
جت في فكري ، فكرة عبيطة شوية، لو إتجنن ال٨٠ مليون و إنتخبوا عكاشة رئيس للجمهورية، تخيلت ممكن يعمل إيه؟؟،
هينصب شادر كبير في مسقط رأسه، و يجمع فيه ال٨٠ مليون ، و ينزل فيهم خطب و مواعظ!!.
و لو حد طلعله نفس أثناء إلقاء المواعظ ، يروح موقف و قايل " المواطن رقم ٨ مليون و ٥٠٠ أنا شايفك، مش إنت إلي عملت دوشه المرة إلي فاتت؟؟".
طبعاً إنتقال عاصمة مصر ، لقرية ميت ......!، أسف مش فاكر الإسم قوي!!.
التليفزيون الرسمي هيكون قناة الفراعين، و طبعاً كل العاملين فيه هيكونوا ياإما في القصر الرياسي أو في البرلمان ، أو في أي حتة مش مشكلة.
بس لما صدر الحكم الغاشم بوقف توفيق عكاشة، بصراحة زعلت جداً ، مين دلوقتي هياخد مكانك يا دكتور؟؟؟، حتى المذيعة إلي جت مكانه، و غيرت الكرسي بتاع الدكتور!!!، لدرجة إستنيت حملة أين ذهب كرسي عكاشة، لكن الظاهر إن مفيش حد أخد باله!!.
و فرحت جداً برجوعه للشاشة، منتصراً ، راكب البطة و هو شامخ!!.
بعيد عن كل ده، الظاهر إنه مكتوب علينا نستحمل كل واحد يطلع يحكي ذكرياته و بطولاته، زاي الجنزوري لما قال في البرلمان إنه رفض مرافقة مش عارف مين و ده كان السبب في مش عارف إيه!!!.
لما رئيس الوزرا بيفتخر بالبطولات ، جايين على الغلبان إلي فاتح قناة عشان يحكي مع الشعب شوية!!!.
ده إنتوا عالم ظلمه، فعلاً نهايتكم هتكون على إيد عكاشة ، الضحك حتى الموت!!!.
فعلاً إكتشفت إن الراجل ده فعلاً ميتعوضش!!، كنت فين يا عكاشة؟؟؟، ده إنت جيت في وقتك، بصراحة مكنتش لاقي حد ياخد مكان الرمز العظيم، و ملك ملوك الكوميديا ، القذافي.
بس أخيراً بقيت من أشد المتابعين لقناة الفراعين، و حبيب قلبي عكاشة!!!.
سواء دكتور مش دكتور ، مش مهم !!، المهم إنك مليت فراغ الكوميديا.
بس ساعات كتيرة بيجيلي إحساس إن الراجل ده بيمثل، و يقول أي حاجة عشان تزيد نسبة المشاهدة و ياخد شهرة من العدم!!!.
و ساعات تانية يجيلي إحساس إن فيه بعض الشيء من الحقيقة بتتقال!!!، ماشي بنظام تغليف أي حاجة بشوية حقائق.
بس في النهاية فعلاً يستاهل إنك تقعد تتفرج عليه، بجد بيضيع أنواع كتيرة من الإكتئاب و الملل، علاج فعال لتحقيق إسهال من الضحك!!.
جت في فكري ، فكرة عبيطة شوية، لو إتجنن ال٨٠ مليون و إنتخبوا عكاشة رئيس للجمهورية، تخيلت ممكن يعمل إيه؟؟،
هينصب شادر كبير في مسقط رأسه، و يجمع فيه ال٨٠ مليون ، و ينزل فيهم خطب و مواعظ!!.
و لو حد طلعله نفس أثناء إلقاء المواعظ ، يروح موقف و قايل " المواطن رقم ٨ مليون و ٥٠٠ أنا شايفك، مش إنت إلي عملت دوشه المرة إلي فاتت؟؟".
طبعاً إنتقال عاصمة مصر ، لقرية ميت ......!، أسف مش فاكر الإسم قوي!!.
التليفزيون الرسمي هيكون قناة الفراعين، و طبعاً كل العاملين فيه هيكونوا ياإما في القصر الرياسي أو في البرلمان ، أو في أي حتة مش مشكلة.
بس لما صدر الحكم الغاشم بوقف توفيق عكاشة، بصراحة زعلت جداً ، مين دلوقتي هياخد مكانك يا دكتور؟؟؟، حتى المذيعة إلي جت مكانه، و غيرت الكرسي بتاع الدكتور!!!، لدرجة إستنيت حملة أين ذهب كرسي عكاشة، لكن الظاهر إن مفيش حد أخد باله!!.
و فرحت جداً برجوعه للشاشة، منتصراً ، راكب البطة و هو شامخ!!.
بعيد عن كل ده، الظاهر إنه مكتوب علينا نستحمل كل واحد يطلع يحكي ذكرياته و بطولاته، زاي الجنزوري لما قال في البرلمان إنه رفض مرافقة مش عارف مين و ده كان السبب في مش عارف إيه!!!.
لما رئيس الوزرا بيفتخر بالبطولات ، جايين على الغلبان إلي فاتح قناة عشان يحكي مع الشعب شوية!!!.
ده إنتوا عالم ظلمه، فعلاً نهايتكم هتكون على إيد عكاشة ، الضحك حتى الموت!!!.