مال ، جاه و سلطان!!!، و في النهاية تمثيلية سخيفة على إتنين عكاز!!!، ليه؟؟؟.
هو المحاكم دلوقتي ، سواء في مصر أو دول العالم ، قلبها بيحن مع المرض و النوم على السرير؟؟؟.
و لا ديه موضة هروب العصر!!!؟؟.
لاء و الأجمل ، بعد كمية الحراسة إلي كانت معاه،أصبح تأمينه خاضع لنساء العيلة!!!، يا سبحان الله.
أدي عمود من أعمدة مبارك، إلي كان بيقول إن الوزرا لازم تجيب واسطة عشان تاخد من وقت سعادته دقيقتين، أصبح ذليل، بيحاول يتحايل على القاون الأسباني، عشان خايف من وجوده في السجن!!!، بقم دلوقتي بيعملوا حساب للناس!!!، إمال الناس ديه إلي هما الشعب المصري كانوا ساقطين من حسابتكم ليه؟؟؟.
و يا ترى لو جمال بيه أو أخوه مسكوا الحكم، كان هيبقى فيه حساب برضوه للشعب و لا كانت السفينة هتفضل ماشية في طريقها؟؟؟.
حسين سالم قدام القاضي " أنا أسباني!!!"، طيب و سعادتك محتفظ ليه بالباسبور المصري؟؟؟، أصله بيروح بيه السعودية عشان راجل مؤمن!!!!، و هي السعودية هتمنع الحجاج الأسبان من الدخول؟؟؟، و لا عشان الباسبور الأسباني عليه الإقامة الإسرائيلي فإستحالة هيدخل بيه السعودية ؟؟؟.
ده كان شوية كلام جوه قلبي ، مش كل الكلام إلي عاوز أقوله!!!.
أخدت شوية نقط من إلي كتبها هيكل في كتابه الجديد.
- يرجع خوف هيكل من مبارك لعلمه أن مبارك بلطجى ويصل لحد الهمجية فى غضبه.
- شركة "إياتسكو" المصرية الأمريكية للنقل والخدمات عندما كتب أن سالم حكمت عليه المحكمة الأمريكية بالمنع من الدخول لأمريكا وقال:" لا أعلم هل تعمد هيكل فى سرد معلومات بالخطأ (لينكشنى) أم أنه يردد قصصاً مغلوطة عن القضية وهنا القصد أو عدمه يتساويان. وأكد سالم أن قضية إياتسكو المصرية الأمريكية للنقل والخدمات تدخل فيها الرئيس الأمريكى رونالد ريجان بنفسه كأول وآخر مرة يتدخل فيها رئيس أمريكى فى أحكام القضاء الفيدرالى استنادا إلى المصلحة الأمريكية العليا ودواعى الأمن القومى والقضية تمت تسويتها بصفقة قضائية دفعنا فيها 24 ألف دولار أمريكى غرامة سددتها أنا ومنير ثابت مناصفة ولم يحكم فيها بمنعنا من دخول أمريكا بدليل أننى ومنير ترددنا على أمريكا عشرات المرات وكنا نستقبل مبارك فى زياراته إلى واشنطن وجوازات سفرى مليئة بتأشيرات أمريكا وأنا كنت أملك 3 جنسيات أخرى فى هذا التوقيت يعنى حتى لو منعت كمصرى كنت سأدخلها بأية جنسية أخرى".
- وقال حسين سالم كنت فى دبى فى مأمورية كلفنى بها مبارك والسيدة سوزان ولم يوقفنى أحد بل على العكس حصلت على جميع التسهيلات.
- قال حسين سالم: أنا أتحدث للصحافة وأنا لا أحب الصحافة لكننى الوحيد الذى يملك حرية الرد حاليا ولو كان هيكل يملك معلومات قوية عنى لكان نشرها فى تلك الظروف السيئة التى يمر بها مبارك.
أحب أتكلم شوية عن علاقات جلالة الملك حسين سالم المالية المتشعبة، ممكن تكون معروفة للبعض، بس ممكن تكون غير معروفة للبعض الأخر.
بص يا سيدي، بعض الصحف البلغارية!!!، هتقول إشمعنا الصحف البلغارية؟؟؟، هقولك معرفش بس كانت مهتمة شوية بالموضوع بتاع حسين سالم و شريكه التركي خاصةً!!!!.
و بعدين نقطة بعيدة عن الموضوع شوية، أيام الثورة ، كانت كل دول العالم ، و خاصةً الإوروبية بتقوم بإجلاء رعياها، كل ده عادي!!!!، بس إلي مش عادي إن الحكومة البلغارية كانت بتبعت طيارة يومياً!!!!، ليه هما الرعايا البلغار كانوا كتير قوي كده في مصر؟؟؟.
أرجع تاني للصحف البلغارية ، يقال إن حسين سالم، خالد حسين سالم و شريكهم ( علي إيفسين )، يمتلكون شركة الطيران الألبانية، ده غير إن علي إيفسين يمتلك أكتر من 36 حساب!!!!.
بالإضافة لكده الحكومة الألبانية بتتهم الثلاثي المرح بعمليات غسيل أموال!!!، مش بس في ألبانيا ، لاء كمان في قبرص، بلغاريا و سويسرا!!!.
و يقال إن أموال مبارك ، شريك حسين سالم توجد في ألمانيا، إنجلترا، سويسرا، سكوتلاندا، النمسا، و طبعاً أسبانيانظراً للمواطن الأسباني حسين سالم!!!.
بالإضافة لإمتلاك مبارك مباني و عقارات في كل من ، واشنطن، لوس أنجلوس، نيوريورك و العاصمة البريطانية لندن!!!.
و مش كده و بس ، إمتلاكهم لشركات عقارات، و لكن إلي عليه علامات إستفهام كتيرة ، هي الأموال ديه أموال مبارك و عياله، و لا مبارك و حسين سالم؟؟؟.
أما بالنسبة للشريك التركي ( علي إيفسين ) عنده مجموعة إيفسين ( إيفسين جروب ) ، فنادق في تركيا بالإضافة لشركة الطيران ، منتجعات سياحية على مستوى إوروبا بالكامل، و حاصل على الجنسية الألبانية.
ديه كانت النقط إلي غطتها الصحف البلغارية!!!.
منتجعات سياحية في سويسرا، و ديه بالشراكة مابين حسين سالم، مبارك و بعض رجال الأعمال المصريين هناك!!!.
فيه حاجة تانية و ديه من ناس موثوق فيها جداً بالنسبة لي.
موظفين لجهة معينة و طبعاً إختيارهم بيجي حسب مواصفات معينة محدش فهمها غير إلي راح.
كانوا يطلعوا أي بلد أجنبي و يكونوا رجال أعمال هناك و يعملوا مشاريع و طبعا السيولة النقدية مكنش فيها أي نوع من المشاكل مش بالنسبالهم بالنسبة للي باعتهم.
الموظفين دول وظيفتهم إنهم يكونوا رجال أعمال للأعمال إلي المفروض يستثمروا فيها ، يعني عرايس متحركة لا أكتر و لا أقل، موظفين إداريين يعني مش كل الناس تعرفهم و مش كل الناس لازم تعرفهم، يعني ناس عادية جدا بتسافر بره و تاخد تأشيرة رجال أعمال و تشتغل و تكسب و تدفع ضرايب ناس عادية جداً بس في الحقيقة مش عاديين أبدا.
كانوا يطلعوا أي بلد أجنبي و يكونوا رجال أعمال هناك و يعملوا مشاريع و طبعا السيولة النقدية مكنش فيها أي نوع من المشاكل مش بالنسبالهم بالنسبة للي باعتهم.
الموظفين دول وظيفتهم إنهم يكونوا رجال أعمال للأعمال إلي المفروض يستثمروا فيها ، يعني عرايس متحركة لا أكتر و لا أقل، موظفين إداريين يعني مش كل الناس تعرفهم و مش كل الناس لازم تعرفهم، يعني ناس عادية جدا بتسافر بره و تاخد تأشيرة رجال أعمال و تشتغل و تكسب و تدفع ضرايب ناس عادية جداً بس في الحقيقة مش عاديين أبدا.
كل ده عادي بس إلي حصل بعد كده إن كان فيه سواقيين بيروحوا يشتروا بيوت هناك ، و أراضي ، أه سواقيين إيه المشكلة يعني هوا سواق في رياسة الجمهورية يعني أقل من حد لاء طبعا.
و فيه ناس راحت و رجعت كأنها كان عندها عقد عمل، بس أول مارجع إتكل على الله ، و جه بدالهم ناس تانية و تالتة قليل من إستمر لفترة طويلة سبحان الله أجلهم جه أول لما رجعوا البلد، إنما لو إستمروا هناك كانوا فضلوا عايشيين.
و فيه ناس راحت و رجعت كأنها كان عندها عقد عمل، بس أول مارجع إتكل على الله ، و جه بدالهم ناس تانية و تالتة قليل من إستمر لفترة طويلة سبحان الله أجلهم جه أول لما رجعوا البلد، إنما لو إستمروا هناك كانوا فضلوا عايشيين.
و طبعا مع إستمرارية النهج ده كان أول لما ييجي إستدعا للنزول كان الخوف من المصير و ده كان ليه مشاكل تانية بس كان فيه ناس بتموت من غير ماتنزل لإنه إتأخر في النزول يعني حتى الموت بقه بيتوصل لبلاد الفرنجة، الموت بيمشي ورا الناس دول.
و طبعا مع إنتقال الشائعات الكتيرة، مجموعة بقى المرة ديه جالها الإستدعاء بس كانوا أغبية شوية سابوا كل حاجة و هربوا كل واحد راح في إتجاه، و فضل الوحشيين إياهم إلي شغالين تبع عزرائيل يدوروا عليهم !!!، و جابوا منهم شوية و فيه ناس جات أجلها لوحدها و فيه لسه عايشيين للأسف.
و ووصفتهم بالغباء لأنه ببساطة مأخادوش غير شوية ورق، و سابوا الفلوس كانوا أخدوا الفلوس أحسن و سابوا الورق يمكن كان يبقى فيه أمل إن مفيش حد يدور عليهم، بس زاي ما قلت أغبية!!!.
و ياريت كانوا هما بس إلي في المشكلة، لاء، كان فيه أبرياء كتير زاي إسرهم إلي ملهومش أي ذنب.
الناس ديه معملتش حاجة ضد البلد أو الشعب المصري، الناس ديه أدت وظيفة زاي أي وظيفة، بس أصبحوا أنيل من الجواسيس إلي خدعوا الناس و البلد.
و طبعا ديه مش كل الفلوس بس الفلوس ديه كتيرة جداً.
على فكرة دول إوروبية في بداية الثورة، قامت و قالت إحنا بنشوف فلوس مبارك و عياله و نظامه فين؟.
و بعد كده كان الرد إنهم لقوا بعض الأموال و تم تجميدها!!!، لغاية دلوقتي حلو، بس إستنى!!!، رجعوا و قالوا لو مصر عاوزة الفلوس ديه يا ريت يكون فيه حكم قضائي!!!، بس مقالوش الحكم القضائي ده من أنهيه بلد؟؟؟، قصدي محاكمنا و لا محاكمهم؟؟؟.
أصل لو من محاكمنا هيكون ملزم ليهم إزاي؟؟؟؟، طيب و لو من محاكمهم مين إلي ليه سلطة يرفع الدعوى و يستنى؟؟؟؟.
و تم إكتشاف إن مصر عندها تعاقد مع مكاتب محاماة عالمية!!!، و برضوه مفيش أي فايدة!!!، ليه؟؟؟؟.
ببساطة كبيرة جدا إنهم ( حسين سالم و غيره ) عندهم أرضية حلوة جداً في أي بلد أجنبية و طبعا فيه دول كتير دلوقتي مستعدة للتجميد و .... إلخ بس لو لقوا الأموال ديه تخص التعيس و إسرته، طيب و لو لاء مفيش، معرفوش يبقى إيه الحل ؟.
الحاجة التانية إن سياسيين من دول إوروبية عندهم ولاء لمبارك و أي حد من ريحته، تخيلوا في بلاد الحرية و الديموقراطية ، فيه ناس محبوسة بسبب هجومهم على النظام المصري!!!.
و التهديد بالترحيل لو فكرت تهاجم النظام المصري السابق أو الإدلاء بأي معلومات تمس النظام المصري السابق!!!.
هي الثورة ديه في أحلامنا بس، هي الدول إلي بره ديه متعرفش إن مبارك مشى !!!، ميعرفوش إنه مش الرئيس دلوقتي؟؟؟.
و بعدين فين الديموقراطية و حقوق الإنسان و الكلام الفاضي؟؟؟، طيب هو جلالة الملك حسين سالم الأول ، حزين ليه بقى ؟؟؟، ماأهو دول بلاد برة بتحميهم!!!.
يعني لو رجع مصر و إتحاكم، مش هيلاقوا أي دليل يدينهم!!!!، إلي معاهم الدلائل محبوسين برة مصر، و عائلاتهم تحت إيد جهات أمنية مصرية، مين بقى هيقدر يفتح بقه؟؟؟.
للأسف فيه ناس عاوزة ترجع مصر و مش قادرة!!!، نظام مبارك مازال قائم!!!، و إيده طايلة في مصر و بره مصر!!!.
كفاية إن القايم على المحاكمات ، من تلامذة النظام السابق!!!، الحاكم للبلد من تلامذة النظام السابق!!!!، الأجهزة الأمنية السيادية هي نفسها الأنظمة الأمنية في عهد النظام السابق!!!.
أناشد أخيراً جلالة الملك الحزين حسين سالم الأول ، لا تحزن ، إرجع مصر النظام السابق لسه موجود!!!، شفافية في المحاكمات، إقامة خمس نجوم، و في الأخر البراءة!!!، أما بالنسبة للشهود حط في بطنك بطيخة صيفي، إلي موجود في مصر حاطين جزمة من المقاس الكبير، و إلي بره مصر الأجهزة الأمنية متولية أمرهم!!!.
جلالة الملك الحزين إرجع بلدك التاني مصر، و إنت مطمن!!!.
و ياريت كانوا هما بس إلي في المشكلة، لاء، كان فيه أبرياء كتير زاي إسرهم إلي ملهومش أي ذنب.
الناس ديه معملتش حاجة ضد البلد أو الشعب المصري، الناس ديه أدت وظيفة زاي أي وظيفة، بس أصبحوا أنيل من الجواسيس إلي خدعوا الناس و البلد.
و طبعا ديه مش كل الفلوس بس الفلوس ديه كتيرة جداً.
على فكرة دول إوروبية في بداية الثورة، قامت و قالت إحنا بنشوف فلوس مبارك و عياله و نظامه فين؟.
و بعد كده كان الرد إنهم لقوا بعض الأموال و تم تجميدها!!!، لغاية دلوقتي حلو، بس إستنى!!!، رجعوا و قالوا لو مصر عاوزة الفلوس ديه يا ريت يكون فيه حكم قضائي!!!، بس مقالوش الحكم القضائي ده من أنهيه بلد؟؟؟، قصدي محاكمنا و لا محاكمهم؟؟؟.
أصل لو من محاكمنا هيكون ملزم ليهم إزاي؟؟؟؟، طيب و لو من محاكمهم مين إلي ليه سلطة يرفع الدعوى و يستنى؟؟؟؟.
و تم إكتشاف إن مصر عندها تعاقد مع مكاتب محاماة عالمية!!!، و برضوه مفيش أي فايدة!!!، ليه؟؟؟؟.
ببساطة كبيرة جدا إنهم ( حسين سالم و غيره ) عندهم أرضية حلوة جداً في أي بلد أجنبية و طبعا فيه دول كتير دلوقتي مستعدة للتجميد و .... إلخ بس لو لقوا الأموال ديه تخص التعيس و إسرته، طيب و لو لاء مفيش، معرفوش يبقى إيه الحل ؟.
الحاجة التانية إن سياسيين من دول إوروبية عندهم ولاء لمبارك و أي حد من ريحته، تخيلوا في بلاد الحرية و الديموقراطية ، فيه ناس محبوسة بسبب هجومهم على النظام المصري!!!.
و التهديد بالترحيل لو فكرت تهاجم النظام المصري السابق أو الإدلاء بأي معلومات تمس النظام المصري السابق!!!.
هي الثورة ديه في أحلامنا بس، هي الدول إلي بره ديه متعرفش إن مبارك مشى !!!، ميعرفوش إنه مش الرئيس دلوقتي؟؟؟.
و بعدين فين الديموقراطية و حقوق الإنسان و الكلام الفاضي؟؟؟، طيب هو جلالة الملك حسين سالم الأول ، حزين ليه بقى ؟؟؟، ماأهو دول بلاد برة بتحميهم!!!.
يعني لو رجع مصر و إتحاكم، مش هيلاقوا أي دليل يدينهم!!!!، إلي معاهم الدلائل محبوسين برة مصر، و عائلاتهم تحت إيد جهات أمنية مصرية، مين بقى هيقدر يفتح بقه؟؟؟.
للأسف فيه ناس عاوزة ترجع مصر و مش قادرة!!!، نظام مبارك مازال قائم!!!، و إيده طايلة في مصر و بره مصر!!!.
كفاية إن القايم على المحاكمات ، من تلامذة النظام السابق!!!، الحاكم للبلد من تلامذة النظام السابق!!!!، الأجهزة الأمنية السيادية هي نفسها الأنظمة الأمنية في عهد النظام السابق!!!.
أناشد أخيراً جلالة الملك الحزين حسين سالم الأول ، لا تحزن ، إرجع مصر النظام السابق لسه موجود!!!، شفافية في المحاكمات، إقامة خمس نجوم، و في الأخر البراءة!!!، أما بالنسبة للشهود حط في بطنك بطيخة صيفي، إلي موجود في مصر حاطين جزمة من المقاس الكبير، و إلي بره مصر الأجهزة الأمنية متولية أمرهم!!!.
جلالة الملك الحزين إرجع بلدك التاني مصر، و إنت مطمن!!!.