جتلي دعوة من واحدة جارتنا، لحضور مؤتمر مهم هي عملاه.
لغاية دلوقتي عادي، لما سألت مين جارتنا ، لاقيت التالي،
هي عملة جمعية خاصة بالشارع إلي ساكنين فيه لمقاومة الأتراك ، أو الجالية التركية من عمل مجمع إسلامي.
حاسة إن المجمع الإسلامي هيكون مصدر دوشة، عيال و أشخاص كتيرة هتتردد على الشارع، ده غير إن أماكن العربيات مش هتكفي.
قلت مفيش مشكلة أروح أشوف الناس ديه بتتعامل مع المواقف ديه إزاي؟؟؟، أه لو كانت في مصر، كانت بقت قبلة للجهاد!!!.
المهم رحت في المكان إلي فيه المؤتمر ، لاقيت أغلب جيراني ده غير ممثلين للأحزاب، خاصة حزب الخضر إلي بيحب حاجات زاي كده، و ٣ أشخاص شكلهم عربي و مشفتهمش قبل كده في الشارع ، بس شفتهم في تجمعات عربية قبل كده.
ال٣ أشخاص أعرف إنهم عراقيين، و الأهم ملحدين ( بالنسبالي هما أحرار)!!!.
طيب إيه إلي جابهك دول؟؟؟، لما سألت كان الرد مفاجأة!!!، دول مسلمين معتدلين!!!، نعم!!!، دول ملحدين!!!.
هو الإلحاد أصبح إعتدال؟؟؟، هو رأي الغرب كده؟؟؟.
فضلت ساكت أسمع إلي بيتقال، لغاية لما ناشط مصري إنضم للمؤتمر و حب يناكف في ال ٣ أشخاص، هما إنت جايين لمناصرة إفتتاح المركز، أم لقفل المركز؟؟؟.
الرد راح للقضية الفلسطينية و تعسف مبارك !!!( معرفش إيه إلي جاب مبارك؟؟؟، هما ميعرفوش إن مبارك راح؟؟؟؟).
طبعاً عشان الرد كان مستفز حبيت كمان أستفزهم، طيب ماتروحوا تحرروا فلسطين الأول، و بعد كده شوفوا حقوق الأتراك!!!.
طبعاً لاقيت الهجوم شد، حسسوني إني متفق مع إسرائيل على الفلسطينيين؟؟؟.
عرفت من الناشط المصري ، إن ال٣ دول موراهمش غير الظهور في المؤتمرات و حتى أعياد الميلاد.
مرة مسلمين معتدلين، مرة ملحدين و مرة على إنهم عرب!!!.
كنت رايح أتفرج الغرب بيحل مشاكل الفتنة إزاي، لاقيت نفسي موضع إتهام في القضية الفلسطينية ، عشان مصري!!!، بس.
تفتكروا ده كان ليه؟؟؟، السبب حكامنا، زرعوا الكره فينا، و بعد كده عاوزنا نتفق!!!.
طيب إزاي؟؟؟.
فعلاً كان أهم مؤتمر حضرته، عشان بعد كده قبل ماأروح أي مكان زاي ده، لازم أسأل هو فيه حد من الأشقاء العرب رايح و لا لاء؟؟؟.
عشان أتفادى علاقتي بالقضية الفلسطينية، أو حتى تسونامي اليابان!!.
لغاية دلوقتي عادي، لما سألت مين جارتنا ، لاقيت التالي،
هي عملة جمعية خاصة بالشارع إلي ساكنين فيه لمقاومة الأتراك ، أو الجالية التركية من عمل مجمع إسلامي.
حاسة إن المجمع الإسلامي هيكون مصدر دوشة، عيال و أشخاص كتيرة هتتردد على الشارع، ده غير إن أماكن العربيات مش هتكفي.
قلت مفيش مشكلة أروح أشوف الناس ديه بتتعامل مع المواقف ديه إزاي؟؟؟، أه لو كانت في مصر، كانت بقت قبلة للجهاد!!!.
المهم رحت في المكان إلي فيه المؤتمر ، لاقيت أغلب جيراني ده غير ممثلين للأحزاب، خاصة حزب الخضر إلي بيحب حاجات زاي كده، و ٣ أشخاص شكلهم عربي و مشفتهمش قبل كده في الشارع ، بس شفتهم في تجمعات عربية قبل كده.
ال٣ أشخاص أعرف إنهم عراقيين، و الأهم ملحدين ( بالنسبالي هما أحرار)!!!.
طيب إيه إلي جابهك دول؟؟؟، لما سألت كان الرد مفاجأة!!!، دول مسلمين معتدلين!!!، نعم!!!، دول ملحدين!!!.
هو الإلحاد أصبح إعتدال؟؟؟، هو رأي الغرب كده؟؟؟.
فضلت ساكت أسمع إلي بيتقال، لغاية لما ناشط مصري إنضم للمؤتمر و حب يناكف في ال ٣ أشخاص، هما إنت جايين لمناصرة إفتتاح المركز، أم لقفل المركز؟؟؟.
الرد راح للقضية الفلسطينية و تعسف مبارك !!!( معرفش إيه إلي جاب مبارك؟؟؟، هما ميعرفوش إن مبارك راح؟؟؟؟).
طبعاً عشان الرد كان مستفز حبيت كمان أستفزهم، طيب ماتروحوا تحرروا فلسطين الأول، و بعد كده شوفوا حقوق الأتراك!!!.
طبعاً لاقيت الهجوم شد، حسسوني إني متفق مع إسرائيل على الفلسطينيين؟؟؟.
عرفت من الناشط المصري ، إن ال٣ دول موراهمش غير الظهور في المؤتمرات و حتى أعياد الميلاد.
مرة مسلمين معتدلين، مرة ملحدين و مرة على إنهم عرب!!!.
كنت رايح أتفرج الغرب بيحل مشاكل الفتنة إزاي، لاقيت نفسي موضع إتهام في القضية الفلسطينية ، عشان مصري!!!، بس.
تفتكروا ده كان ليه؟؟؟، السبب حكامنا، زرعوا الكره فينا، و بعد كده عاوزنا نتفق!!!.
طيب إزاي؟؟؟.
فعلاً كان أهم مؤتمر حضرته، عشان بعد كده قبل ماأروح أي مكان زاي ده، لازم أسأل هو فيه حد من الأشقاء العرب رايح و لا لاء؟؟؟.
عشان أتفادى علاقتي بالقضية الفلسطينية، أو حتى تسونامي اليابان!!.