أصبح الكلام كتير عن سوزان مبارك إنها هتعمل كتاب تكتب مذكرتها، و فيه بعض الكتاب كاتبين أجزاء من مذكرتها!!!.
قعدت بصراحة أدور عن دار النشر canongate ( لينك على الويكيبيديا للتعريف بدار النشر)، دخلت على الصفحة الخاصة بدار النشر ملقتش أي حاجة تذكر عن مذكرات سوزان مبارك، لكن على سايت أخر TOI لاقيت كذا مقال عن موضوع المذكرات.
و يقال أن وحسب تقارير صحفية عديدة على المواقع الإخبارية أن سوزان مبارك تعاقدت مع هذه الدار مقابل 15 مليون جنيه للموافقة على نشر مذكراتها.
من المقرر أن تخرج فى حوالى 500 صفحة تتناول فيها سيرتها الأولى وفترات حياتها المختلفة ودورها الاجتماعى والسياسى.
و عجبني جداً عنوان الكتاب: Egypt’s First Lady: 30 Years on the Throne of Egypt
رايقة حتى في إختيار الأسامي للكتب!!!، ومن جانبها كانت دار كانون جيت قد كشفت النقاب عن قيام سيدة مصر الأولى السابقة بالاتفاق معها على نشر مذكراتها التى تحمل الكثير من الأسرار حول دورها فى الحياة السياسية المصرية على مدار ما يزيد عن 35 عاما منذ تولى حسنى مبارك نائب رئيس الجمهورية.
و ياترى بقى هتقعد كام سنة تكتب في ال35 سنة ؟؟؟، الأغرب من كده إن المفروض يكون عندها وثائق لتوثيق الأحداث!!!، مش مجرد كلام!!، تفتكروا هيجي علينا اليوم إلي ممكن نشوف حياتنا حقيقتها كانت إيه في ال35 سنة إلي فاتت؟؟.
بس شدني بعض عناوين الأخبار أحب الأول تقروها!!!!،،:
الخبر الأول ، من جريدة الفجر
إذا قامت بنشر معلومات تمسه شخصيا فى مذكراتها مشيرا إلى أنه عرض عليها أكثر مما حصلت عليه من دار النشر البريطانية:
"لو أعدت هذه المذكرات بكلام سياسي وتاريخي متزن"، على حد تعبيره!!!.
(أحب أعلق على نقطة نقطة، الكلام التاريخي المتزن، ممكن يحقق أرباح؟؟؟، يعني مش لازم يكون فيه شوية سرحان؟؟؟.).
أشار سالم في تصريحات إلى أنه ذكَّر سوزان عبر التليفون بقصة رجل الأعمال المصري أشرف مروان عندما فكر في كتابة مذكراته.
منوهًا إلى أن مروان فضح في هذه المذكرات العديد من شركائه ومنهم مبارك نفسه.
وحذر سالم سوزان مبارك من أن قضية مروان يمكن إعادة فتحها.
قتل مروان في 27 يونيو 2007 إثر إسقاطه من شرفة منزله بالعاصمة البريطانية لندن.
أراد الجناة أن تظهر حادثة القتل في صورة انتحار.
لكنَّ عائلة مروان ومحاميه يؤكدون وجود شبهة جنائية في وفاته.
(هو على كده بقى كان موت مروان عبرة لناس معينة؟؟؟، طيب و سعاد حسني و الليثي عبد الناصر، إلي كلهم مشتركين في شيء واحد ، نفس طريقة الإنتحار!!!، قصدي القتل!!!).
أعرب رجل الأعمال حسين سالم - الشريك التجاري لمبارك والصديق المقرب من عائلته - عن دهشته من كم المعلومات الأولية التي سجلتها سوزان ثابت في مذكراتها؛ لذلك اتصل بها وطلب منها أن تتعامل بحذر عند الكلام حوله شخصيًّا، وألا تذكر ما يكشف عن حجم علاقاته بأسرتها على أساس أن ذلك يضر بهم قبل أن يضر بسمعته.
وأكد سالم وجود المذكرات وأنه علم من مصادره الشخصية بوجودها وأن التعاقد بين دار النشر البريطانية وبين سوزان يلزم الأخيرة بتقديم مادة مكتوبة تحقق لدار النشر الأرباح وبيانات يمكنها التأثير على شكل ومجريات الأحداث التاريخية الحقيقية، باعتبار أن كل دار نشر عملاقة لديها محققون وخبراء تاريخ يفحصون ويحققون كل معلومة.
(يعني معنى كده إن سوزان مبارك ناوية تدي دار النشر وثائق تثبت بيها كلامها؟؟؟، طيب لما الوثائق ديه خطيرة قوي كده، ليه الناس التانين محركوش لوقف سوزان؟؟؟، و لا سايبنها تكتب و تنشر و بعد كده ترمي نفسها من البلكونة، قصدي تنتحر؟؟؟).
وأقر سالم بأنه طلب من سوزان بشكل مباشرة حذف ما يمسه في المذكرات مما جعلها تتساءل بجملة: "هل أعتبر هذا تهديدًا؟".
وبحسب سالم؛ فإنه رد عليها "بأنه لا يهدد سيدة أبدًا ولكنه يحذرها بأن الذكريات الخاصة بالعمل المشترك بينه وبين زوجها "مبارك" تخص أطرافًا أجنبية عديدة لا رغبة لديها أن تكشف زوجة شريكهم أسرارها".
( شكل حسين سالم إنه هو المنظمات السرية لواحده!!!، لإنه هنا بيطلب مسح الأشياء المتعلقة بيه بس!!!، و ملهوش دعوة بالباقي!!، و عشان خاطر إن حسين سالم هو المنظمات الإرهابية، فالجيش راح مشدد الحراسة على مبارك و حرمه، و إحنا بندفع تمن الحراسة و الذي منه !!!، ماهما يتعاركوا و ينشروا غسيلهم الوسخ!!!، و إحنا علينا ندفع التمن!!!).
وهدد حسين سالم بأنه سيفضح كل أفراد نظام مبارك بمن فيهم الأشخاص الذين مازالوا حتى الآن موجودين في الحكم دون أن يحدد أسماءهم.
وحذر سالم من أن التحقيقات ستؤدي في النهاية لخلع شخصيات كثيرة من فوق كراسيها مشيرًا إلى أنها قدمت شهادات مفبركة ومزورة في التحقيقات.
(طيب عندي ليك إقتراح ـ لحسين سالم ـ متكتب مذكراتك إنت كمان ، و خلينا إحنا الغلابة نعرف شوية معلومات!!!، يعني تقدر تقول كده، إن الشعب هو إلي أسقط مبارك مش ملفاتك!!!، هو أه لسه فيه شوية من الباقيين زاي المجلس العسكري و الذي منه!!!، بس دورهم جاي زاي مادور سعادتك جاي معاهم!!!).
ونفى حسين سالم أن يكون له ملف سري لدى المخلوع، وقال: "إن مبارك ضعيف الشخصية عندما يكون شخصًا عاديًّا".
وقال: "إنه يمتلك ملفات مبارك وهي معدة للنشر وتحكي تفاصيل حياة مبارك منذ عام 1975 وحتى 2010. وأشار إلى أنه سيترك تلك المذكرات لابنه حيث يمكنه التصرف فيها عقب وفاته حتى يضمن أن الحقيقة كاملة ليعرفها الناس، موضحًا أن أن تفاصيل ملفات مبارك ستكشف أدق الأسرار بما فيها معلومات عن بعض الوزراء الذين كانوا يطلبون منه - أي "حسين سالم" - مصاريف ويقفون على بابه ليحصلوا على تذاكر أو إقامة "تايم شير" في فنادقه وقراه السياحية".
أدي أخرة الصداقة، بعد ماكان مبارك سايبله سينا يبرطع فيها، دلوقتي عاوز يعض الإيد!!!، إمال لو وقعت في إيد الناس هيعملوا فيك إيه؟؟؟، ده إنت هتبقى كفته!!!.
الخبر التاني ،من جريدة الفجر
"حسين سالم": مبارك معه هاتف جوال ويجري اتصالات دولية من محبسه
كشف "حسين سالم" أن الرئيس المخلوع يستعمل الهاتف الجوال ويجري اتصالات دولية من محبسه في المستشفى الدولي.
وقال:" إنه تلقى اتصالاً هاتفيًّا من مبارك منذ أكثر من أسبوعين استمر لمدة عشر دقائق. وأوضح سالم أن مبارك في هذه المكالمة كان يبدو مضطربًا ويشعر بالخوف الشديد ويتعهد لسالم بعدم الزج باسمه في القضية التي يحاكم فيها مبارك ونجلاه".
وطلب مبارك خلال المكالمة كما قال سالم العمل على مساعدته لدى شخصيات سياسية دولية نافذة لها علاقات صداقة قديمة بمبارك.
وفي الإطار نفسه، كشف سالم أنه تلقى مكالمة هاتفية مفاجئة الأسبوع الماضي من علاء مبارك من داخل سجنه بمزرعة طرة لكنه اعتذر عن إكمال المكالمة باعتبار أنه غاضب من كل من علاء وجمال بعد علمه أنهما طلبا من محاميهما فريد الديب بتخفيف الحكم عن والديهما بإلقاء التهم على سالم.
هذه كانت فكرة علاء؛ لذا رفض التحدث معه وطلب منه التعقل والحذر من الزج باسمه، وعلى هذا الأساس أغلق سالم الخط من جهته.
قصة المكالمة ديه لوحدها تنفي عملية التشويش على الإتصالات في بورتوطره!!!.
ديه بعض الأخبار من جريدة الفجر بخصوص حسين سالم و العيلة الرئاسية، طبعاً معرفش مدى الصحة؟!؟!، بس لو إفتراض إن كل ده حصل فمعنى كده إن إحنا عايشين كدبة تانية زاي كدبة العيشة لمدة 30 سنة!!!.
فين المخابرات العامة، الأمن الوطني، المخابرات العسكرية و النائب العام؟؟؟، يعني زمان لما كانوا بيحبوا يرقبوا شخص ما، كانوا بيقفلوا حواليه في شكل دايرة، يخلوا كل حياته تلف كده قدام عينهم!!!.
يبقى على كده المجلس العسكري بكل الأجهزة الأمنية إلي تحتيه، بيخدموا العيلة المباركية !!!، بالإضافة لنفي أي حد ممكن يشوه سمعة العيلة المباركية!!!.
صداقة مابين إتنين حولت مصر لعزبة خاصة تتقسم على مزاج الأصدقاء، و في الأخر إحنا إلي بنسدد تمن الصداقة.
و ديه مش أول صداقة ندفع تمنها، كان فيه صداقات كتيرة الشعب دفع تمنها، مثال عبد الحكيم عامر و عبد الناصر، السادات و عثمان و جمال مبارك و أحمد عز!!!!.
السؤال لغاية إمتى هنفضل ندفع؟؟؟، و إمتى هيتم المحاسبة الفعلية لكل أنواع الصداقات إلي على حسابنا؟؟؟.
قصة حصلت من مبارك لحسين سالم، كالتالي:
طلب حسين سالم من صديقه مبارك أن يخصص له مساحات شاسعة من أراضي طابا، وبالصدفة كانت هذه الأرض مخصصة لرجل الأعمال وجيه سياج ولم يرفض مبارك طلب صديقه ونزع الأرض من سياج ومنحها لحسين سالم وتحملت خزانة الدولة 750 مليون جنيه دفعتها مصر لسياج الذي لجأ للتحكيم الدولي فقضت المحكمة الدولية بتغريم مصر هذا المبلغ الضخم!!!، منين إتدفع ؟؟، و مين إلي دفع؟؟؟، للأسف إحنا!!!.
ضابط احتياط في القوات الجوية من مرتبه عمل الإمبراطورية ديه؟؟؟، و التاني ورث ميراث عن أبوه؟؟؟.
و ياريت الصداقة وقفت عند مبارك و حسين سالم، لاء جه إبنه و كمل علينا،" ماهو إلي بياكل على ضروس غيره ، ضروسه من حديد"!!.
و فعلاً جت صاقة مابين مبارك الإبن و ملك الحديد!!!، أحمد عز!!.
(إختصار لحياة أحمد عز، منقول من مقال، مصر تدفع ثمن صداقات الفساد).
أحمد عز مجرد شاب مثل مئات الآلاف من الشباب الذين تخرجوا في كلية الهندسة.
لم يكن أحمد عز طالبا عبقريا ولا فذا ولكنه حقق ذاته بشكل كبير في مجال بعيد عن الهندسة وهو عزف الدرامز.
وظل يتنقل مع مودي وحسين الإمام للعزف في الفنادق الكبري حتي طلب منه والده أن يتفرغ لإدارة أعماله التجارية.
فغير عز من اتجاهاته وراح يتقرب بشدة من رجل الحزب الوطني القوي كمال الشاذلي.
وأخطأ الشاذلي خطأ عمره بأن فتح لأحمد عز الطريق لكي يتعرف علي جمال مبارك وده كان المسمار الأول في نعش الامبراطورية التي تربع علي عرشها الشاذلي لسنوات طويلة في الحزب الوطني.
قعدت بصراحة أدور عن دار النشر canongate ( لينك على الويكيبيديا للتعريف بدار النشر)، دخلت على الصفحة الخاصة بدار النشر ملقتش أي حاجة تذكر عن مذكرات سوزان مبارك، لكن على سايت أخر TOI لاقيت كذا مقال عن موضوع المذكرات.
و يقال أن وحسب تقارير صحفية عديدة على المواقع الإخبارية أن سوزان مبارك تعاقدت مع هذه الدار مقابل 15 مليون جنيه للموافقة على نشر مذكراتها.
من المقرر أن تخرج فى حوالى 500 صفحة تتناول فيها سيرتها الأولى وفترات حياتها المختلفة ودورها الاجتماعى والسياسى.
و عجبني جداً عنوان الكتاب: Egypt’s First Lady: 30 Years on the Throne of Egypt
رايقة حتى في إختيار الأسامي للكتب!!!، ومن جانبها كانت دار كانون جيت قد كشفت النقاب عن قيام سيدة مصر الأولى السابقة بالاتفاق معها على نشر مذكراتها التى تحمل الكثير من الأسرار حول دورها فى الحياة السياسية المصرية على مدار ما يزيد عن 35 عاما منذ تولى حسنى مبارك نائب رئيس الجمهورية.
و ياترى بقى هتقعد كام سنة تكتب في ال35 سنة ؟؟؟، الأغرب من كده إن المفروض يكون عندها وثائق لتوثيق الأحداث!!!، مش مجرد كلام!!، تفتكروا هيجي علينا اليوم إلي ممكن نشوف حياتنا حقيقتها كانت إيه في ال35 سنة إلي فاتت؟؟.
بس شدني بعض عناوين الأخبار أحب الأول تقروها!!!!،،:
الخبر الأول ، من جريدة الفجر
إذا قامت بنشر معلومات تمسه شخصيا فى مذكراتها مشيرا إلى أنه عرض عليها أكثر مما حصلت عليه من دار النشر البريطانية:
"لو أعدت هذه المذكرات بكلام سياسي وتاريخي متزن"، على حد تعبيره!!!.
(أحب أعلق على نقطة نقطة، الكلام التاريخي المتزن، ممكن يحقق أرباح؟؟؟، يعني مش لازم يكون فيه شوية سرحان؟؟؟.).
أشار سالم في تصريحات إلى أنه ذكَّر سوزان عبر التليفون بقصة رجل الأعمال المصري أشرف مروان عندما فكر في كتابة مذكراته.
منوهًا إلى أن مروان فضح في هذه المذكرات العديد من شركائه ومنهم مبارك نفسه.
وحذر سالم سوزان مبارك من أن قضية مروان يمكن إعادة فتحها.
قتل مروان في 27 يونيو 2007 إثر إسقاطه من شرفة منزله بالعاصمة البريطانية لندن.
أراد الجناة أن تظهر حادثة القتل في صورة انتحار.
لكنَّ عائلة مروان ومحاميه يؤكدون وجود شبهة جنائية في وفاته.
(هو على كده بقى كان موت مروان عبرة لناس معينة؟؟؟، طيب و سعاد حسني و الليثي عبد الناصر، إلي كلهم مشتركين في شيء واحد ، نفس طريقة الإنتحار!!!، قصدي القتل!!!).
أعرب رجل الأعمال حسين سالم - الشريك التجاري لمبارك والصديق المقرب من عائلته - عن دهشته من كم المعلومات الأولية التي سجلتها سوزان ثابت في مذكراتها؛ لذلك اتصل بها وطلب منها أن تتعامل بحذر عند الكلام حوله شخصيًّا، وألا تذكر ما يكشف عن حجم علاقاته بأسرتها على أساس أن ذلك يضر بهم قبل أن يضر بسمعته.
وأكد سالم وجود المذكرات وأنه علم من مصادره الشخصية بوجودها وأن التعاقد بين دار النشر البريطانية وبين سوزان يلزم الأخيرة بتقديم مادة مكتوبة تحقق لدار النشر الأرباح وبيانات يمكنها التأثير على شكل ومجريات الأحداث التاريخية الحقيقية، باعتبار أن كل دار نشر عملاقة لديها محققون وخبراء تاريخ يفحصون ويحققون كل معلومة.
(يعني معنى كده إن سوزان مبارك ناوية تدي دار النشر وثائق تثبت بيها كلامها؟؟؟، طيب لما الوثائق ديه خطيرة قوي كده، ليه الناس التانين محركوش لوقف سوزان؟؟؟، و لا سايبنها تكتب و تنشر و بعد كده ترمي نفسها من البلكونة، قصدي تنتحر؟؟؟).
وأقر سالم بأنه طلب من سوزان بشكل مباشرة حذف ما يمسه في المذكرات مما جعلها تتساءل بجملة: "هل أعتبر هذا تهديدًا؟".
وبحسب سالم؛ فإنه رد عليها "بأنه لا يهدد سيدة أبدًا ولكنه يحذرها بأن الذكريات الخاصة بالعمل المشترك بينه وبين زوجها "مبارك" تخص أطرافًا أجنبية عديدة لا رغبة لديها أن تكشف زوجة شريكهم أسرارها".
( شكل حسين سالم إنه هو المنظمات السرية لواحده!!!، لإنه هنا بيطلب مسح الأشياء المتعلقة بيه بس!!!، و ملهوش دعوة بالباقي!!، و عشان خاطر إن حسين سالم هو المنظمات الإرهابية، فالجيش راح مشدد الحراسة على مبارك و حرمه، و إحنا بندفع تمن الحراسة و الذي منه !!!، ماهما يتعاركوا و ينشروا غسيلهم الوسخ!!!، و إحنا علينا ندفع التمن!!!).
وهدد حسين سالم بأنه سيفضح كل أفراد نظام مبارك بمن فيهم الأشخاص الذين مازالوا حتى الآن موجودين في الحكم دون أن يحدد أسماءهم.
وحذر سالم من أن التحقيقات ستؤدي في النهاية لخلع شخصيات كثيرة من فوق كراسيها مشيرًا إلى أنها قدمت شهادات مفبركة ومزورة في التحقيقات.
(طيب عندي ليك إقتراح ـ لحسين سالم ـ متكتب مذكراتك إنت كمان ، و خلينا إحنا الغلابة نعرف شوية معلومات!!!، يعني تقدر تقول كده، إن الشعب هو إلي أسقط مبارك مش ملفاتك!!!، هو أه لسه فيه شوية من الباقيين زاي المجلس العسكري و الذي منه!!!، بس دورهم جاي زاي مادور سعادتك جاي معاهم!!!).
ونفى حسين سالم أن يكون له ملف سري لدى المخلوع، وقال: "إن مبارك ضعيف الشخصية عندما يكون شخصًا عاديًّا".
وقال: "إنه يمتلك ملفات مبارك وهي معدة للنشر وتحكي تفاصيل حياة مبارك منذ عام 1975 وحتى 2010. وأشار إلى أنه سيترك تلك المذكرات لابنه حيث يمكنه التصرف فيها عقب وفاته حتى يضمن أن الحقيقة كاملة ليعرفها الناس، موضحًا أن أن تفاصيل ملفات مبارك ستكشف أدق الأسرار بما فيها معلومات عن بعض الوزراء الذين كانوا يطلبون منه - أي "حسين سالم" - مصاريف ويقفون على بابه ليحصلوا على تذاكر أو إقامة "تايم شير" في فنادقه وقراه السياحية".
أدي أخرة الصداقة، بعد ماكان مبارك سايبله سينا يبرطع فيها، دلوقتي عاوز يعض الإيد!!!، إمال لو وقعت في إيد الناس هيعملوا فيك إيه؟؟؟، ده إنت هتبقى كفته!!!.
الخبر التاني ،من جريدة الفجر
"حسين سالم": مبارك معه هاتف جوال ويجري اتصالات دولية من محبسه
كشف "حسين سالم" أن الرئيس المخلوع يستعمل الهاتف الجوال ويجري اتصالات دولية من محبسه في المستشفى الدولي.
وقال:" إنه تلقى اتصالاً هاتفيًّا من مبارك منذ أكثر من أسبوعين استمر لمدة عشر دقائق. وأوضح سالم أن مبارك في هذه المكالمة كان يبدو مضطربًا ويشعر بالخوف الشديد ويتعهد لسالم بعدم الزج باسمه في القضية التي يحاكم فيها مبارك ونجلاه".
وطلب مبارك خلال المكالمة كما قال سالم العمل على مساعدته لدى شخصيات سياسية دولية نافذة لها علاقات صداقة قديمة بمبارك.
وفي الإطار نفسه، كشف سالم أنه تلقى مكالمة هاتفية مفاجئة الأسبوع الماضي من علاء مبارك من داخل سجنه بمزرعة طرة لكنه اعتذر عن إكمال المكالمة باعتبار أنه غاضب من كل من علاء وجمال بعد علمه أنهما طلبا من محاميهما فريد الديب بتخفيف الحكم عن والديهما بإلقاء التهم على سالم.
هذه كانت فكرة علاء؛ لذا رفض التحدث معه وطلب منه التعقل والحذر من الزج باسمه، وعلى هذا الأساس أغلق سالم الخط من جهته.
قصة المكالمة ديه لوحدها تنفي عملية التشويش على الإتصالات في بورتوطره!!!.
ديه بعض الأخبار من جريدة الفجر بخصوص حسين سالم و العيلة الرئاسية، طبعاً معرفش مدى الصحة؟!؟!، بس لو إفتراض إن كل ده حصل فمعنى كده إن إحنا عايشين كدبة تانية زاي كدبة العيشة لمدة 30 سنة!!!.
فين المخابرات العامة، الأمن الوطني، المخابرات العسكرية و النائب العام؟؟؟، يعني زمان لما كانوا بيحبوا يرقبوا شخص ما، كانوا بيقفلوا حواليه في شكل دايرة، يخلوا كل حياته تلف كده قدام عينهم!!!.
يبقى على كده المجلس العسكري بكل الأجهزة الأمنية إلي تحتيه، بيخدموا العيلة المباركية !!!، بالإضافة لنفي أي حد ممكن يشوه سمعة العيلة المباركية!!!.
صداقة مابين إتنين حولت مصر لعزبة خاصة تتقسم على مزاج الأصدقاء، و في الأخر إحنا إلي بنسدد تمن الصداقة.
و ديه مش أول صداقة ندفع تمنها، كان فيه صداقات كتيرة الشعب دفع تمنها، مثال عبد الحكيم عامر و عبد الناصر، السادات و عثمان و جمال مبارك و أحمد عز!!!!.
السؤال لغاية إمتى هنفضل ندفع؟؟؟، و إمتى هيتم المحاسبة الفعلية لكل أنواع الصداقات إلي على حسابنا؟؟؟.
قصة حصلت من مبارك لحسين سالم، كالتالي:
طلب حسين سالم من صديقه مبارك أن يخصص له مساحات شاسعة من أراضي طابا، وبالصدفة كانت هذه الأرض مخصصة لرجل الأعمال وجيه سياج ولم يرفض مبارك طلب صديقه ونزع الأرض من سياج ومنحها لحسين سالم وتحملت خزانة الدولة 750 مليون جنيه دفعتها مصر لسياج الذي لجأ للتحكيم الدولي فقضت المحكمة الدولية بتغريم مصر هذا المبلغ الضخم!!!، منين إتدفع ؟؟، و مين إلي دفع؟؟؟، للأسف إحنا!!!.
ضابط احتياط في القوات الجوية من مرتبه عمل الإمبراطورية ديه؟؟؟، و التاني ورث ميراث عن أبوه؟؟؟.
و ياريت الصداقة وقفت عند مبارك و حسين سالم، لاء جه إبنه و كمل علينا،" ماهو إلي بياكل على ضروس غيره ، ضروسه من حديد"!!.
و فعلاً جت صاقة مابين مبارك الإبن و ملك الحديد!!!، أحمد عز!!.
(إختصار لحياة أحمد عز، منقول من مقال، مصر تدفع ثمن صداقات الفساد).
أحمد عز مجرد شاب مثل مئات الآلاف من الشباب الذين تخرجوا في كلية الهندسة.
لم يكن أحمد عز طالبا عبقريا ولا فذا ولكنه حقق ذاته بشكل كبير في مجال بعيد عن الهندسة وهو عزف الدرامز.
وظل يتنقل مع مودي وحسين الإمام للعزف في الفنادق الكبري حتي طلب منه والده أن يتفرغ لإدارة أعماله التجارية.
فغير عز من اتجاهاته وراح يتقرب بشدة من رجل الحزب الوطني القوي كمال الشاذلي.
وأخطأ الشاذلي خطأ عمره بأن فتح لأحمد عز الطريق لكي يتعرف علي جمال مبارك وده كان المسمار الأول في نعش الامبراطورية التي تربع علي عرشها الشاذلي لسنوات طويلة في الحزب الوطني.
كان عز أكثر ذكاء من جمال وأراد أن يختصر المسافات بينهما ولهذا راح
يتبرع بمبالغ كبيرة لجمعية جيل المستقبل التي أسسها جمال مبارك.
كان عز يدفع لجمعية جمال باليمين وهو علي ثقة بأنه سيجني أرباح تبرعاته باليمين والشمال.
وصدقت نبوءاته فبعد سنوات قليلة صار امبراطورا للحديد في مصر وحقق في سنوات قليلة ثروة تجاوزت 40 مليار جنيه.
ها، و بعد كده فيه ناس تطلع و تقول عاوزين مبارك رئيس فخري مدى الحياة ، و أحد أولاده يكون رئيس لمدى الحياة!!!، و أحفادهم من بعدهم لمدى الحياة و إلخ!!!.
و بعد كل ده المجلس العسكري بيدوس علينا بالجزم، و عاوز يفضل مدى الحياة برضوه!!!.
يا ترى نهاية صداقة مبارك و سالم، هتكون على إيد سوزان مبارك؟؟؟، طيب و نهاية صداقة المجلس العسكري و العيلة المباركية هتكون على إيد مين؟؟؟.
كان عز يدفع لجمعية جمال باليمين وهو علي ثقة بأنه سيجني أرباح تبرعاته باليمين والشمال.
وصدقت نبوءاته فبعد سنوات قليلة صار امبراطورا للحديد في مصر وحقق في سنوات قليلة ثروة تجاوزت 40 مليار جنيه.
ها، و بعد كده فيه ناس تطلع و تقول عاوزين مبارك رئيس فخري مدى الحياة ، و أحد أولاده يكون رئيس لمدى الحياة!!!، و أحفادهم من بعدهم لمدى الحياة و إلخ!!!.
و بعد كل ده المجلس العسكري بيدوس علينا بالجزم، و عاوز يفضل مدى الحياة برضوه!!!.
يا ترى نهاية صداقة مبارك و سالم، هتكون على إيد سوزان مبارك؟؟؟، طيب و نهاية صداقة المجلس العسكري و العيلة المباركية هتكون على إيد مين؟؟؟.