على فكرة لما قامت ثورة 25 يناير ، قامت علشان مصر و المصريين ، مش عشان مسلم ، مسيحي ، بهائي ، سني و شيعي.
يعني قامت مش على أساس ديني.
رئيس الدولة السابق كان مسلم ، و الناس إتكاتفت مسلم و مسيحي عشان كان ظالم مع المسلم و المسيحي.
و غار راس النظام السابق ، ولكن بقيت النفوس زاي ماهي ، عدم العدالة مابينا فضلت موجودة !!!.
أه موجودة جوانا ، عدم العدالة : من حق كل واحد مصري ، مسيحي أو مسلم ، يعيش حياة حرة ، يمارس عبادته بحرية ، بدون الإشارة لمين الأغلبية و لمين الأقلية .
عارفين الأغلبية مش المسلمين ، و الأقلية مش مسيحيين .
الأغلبية هي المصريين الشرفاء ، و الأقلية هي الحرامية ، هي ديه الأغلبية و الأقلية الفعلية .
و من رأي الشخصي ، أنا عاوز دولة مدنية مش دينية ، مش أطلع من دولة بوليسية أخش في دولة دينية ، أه مش عاوز أعيش تحت بند حرام و حلال ، مش عاوز أعيش تحت سلطة واحد من الناس يحلل و يحرم بمزاجه .
عاوز الكاهن سيطرته في كنيسته ، و الشيخ سيطرته في جامعه ، إنما براه لاء.
لا سلطة قانونية للجامع أو الكنيسة ، كفاية بقى تسييس الدين ، و تديين السياسة ، لازم كلنا نعيش كمصريين أحرار من سلطة التسييس.
يحكمنا قانون و دستور مدني ، زاي الدول المحترمة.
لازم تتشال خانة الديانة ، زاي جواز السفر.
أنا مصري في دولة مصرية .
بدل مانهين بعض ، نقف مع بعض ، نبني و نعمر ، مش نهد و نخرب .
نبتدي بداية جديدة بدون تكفير الأخر ، كل واحد حر في دينه ، بدون تجريح أو إزدراء ، و نطبق المقولة الشهيرة " الدين لألله ، و الوطن للجميع ".
نخليها مطبقة مش مقولة بس ، لازم نعترف إننا كلنا شركاء في بلد واحد.
يعني قامت مش على أساس ديني.
رئيس الدولة السابق كان مسلم ، و الناس إتكاتفت مسلم و مسيحي عشان كان ظالم مع المسلم و المسيحي.
و غار راس النظام السابق ، ولكن بقيت النفوس زاي ماهي ، عدم العدالة مابينا فضلت موجودة !!!.
أه موجودة جوانا ، عدم العدالة : من حق كل واحد مصري ، مسيحي أو مسلم ، يعيش حياة حرة ، يمارس عبادته بحرية ، بدون الإشارة لمين الأغلبية و لمين الأقلية .
عارفين الأغلبية مش المسلمين ، و الأقلية مش مسيحيين .
الأغلبية هي المصريين الشرفاء ، و الأقلية هي الحرامية ، هي ديه الأغلبية و الأقلية الفعلية .
و من رأي الشخصي ، أنا عاوز دولة مدنية مش دينية ، مش أطلع من دولة بوليسية أخش في دولة دينية ، أه مش عاوز أعيش تحت بند حرام و حلال ، مش عاوز أعيش تحت سلطة واحد من الناس يحلل و يحرم بمزاجه .
عاوز الكاهن سيطرته في كنيسته ، و الشيخ سيطرته في جامعه ، إنما براه لاء.
لا سلطة قانونية للجامع أو الكنيسة ، كفاية بقى تسييس الدين ، و تديين السياسة ، لازم كلنا نعيش كمصريين أحرار من سلطة التسييس.
يحكمنا قانون و دستور مدني ، زاي الدول المحترمة.
لازم تتشال خانة الديانة ، زاي جواز السفر.
أنا مصري في دولة مصرية .
بدل مانهين بعض ، نقف مع بعض ، نبني و نعمر ، مش نهد و نخرب .
نبتدي بداية جديدة بدون تكفير الأخر ، كل واحد حر في دينه ، بدون تجريح أو إزدراء ، و نطبق المقولة الشهيرة " الدين لألله ، و الوطن للجميع ".
نخليها مطبقة مش مقولة بس ، لازم نعترف إننا كلنا شركاء في بلد واحد.