السبت، 21 مايو 2011

مبروك عليكم المرحلة إلي جاية

هو الكلام ده مش بيعتبر دعوة للفتنة الطائفية و لا إيه ؟؟؟؟.
الحكومة تحاول تريح الشعب تبقى وحشة ، تشد الحزام وحشة ، تبهدل الناس وحشة !!!!، طيب عاوزين إيه ؟؟؟؟.
مش مشكلتنا دلوقتي !!!!.
خلينا في الكلام المكتوب ده ، الميليشيات الصليبية !!!، يعني إيه ؟؟؟؟، و كانوا فين قبل كده ؟؟؟؟، لابسين طاقية الإخفا و ظهروا فجأة بعد سقوط النظام !!!.
المهم كل حاجة ظهرت دلوقتي على حقيقتها ، و هنرجع نقول أصل فلول الحزب الوطني عاوزين يوقعوا البلد في مشاكل !!!!.
لاء أحب أقول رأيي ، إحنا داخلين على مرحلة إسمها الطبيعي ، الحرب الأهلية !!!، بس كده إستريحتوا.
و أسيبكوا مع الكلام الفاضي ده ، إستمتعوا بيه ، و كل واحد بقى يجهز نفسه للمرحلة الجاية.
فعلاً إتعودنا على نظام مبارك و من غيره مينفعش نعيش ، إتعودنا على ( سقفة تجمعنا و شلوط يجرينا )، إنما نعيش حرية ، صعب علينا جداً ، نعيش في سلام و كل واحد في حاله لاء صعب جداً ، أحب أقولكم مبروك عليكم المرحلة إلي جاية 
( الحرب الأهلية ).


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان حول تواطئ مجلس النظام العسكري وحكومته برئاسة عصام شرف مع الكنيسة والمليشيات الصليبية في جريمة امبابة


جريمة اخرى ولن تكون الاخيرة اقترفها النصارى الصليبين في مسلسل اعتدائهم على الاسلام والمسلمين في امبابة راح ضحيتها 12 اثنى عشر مسلما قتلوا غدرا على يد الكنيسة ومليشاتها الصليبية عندما طالب رجل مسلم اطلاق سراح زوجته ومعه مجموعة من المسلمين بعد ان استدل على مكان اعتقالها واخفائها من قبل المليشات الصليبية بسبب اسلامها. رفضت المليشيات المسلحة ان تفتح باب الشقة التي تحتجز فيها المرءة, ثم جاء بعض من عناصر المليشيات الصليبية من الكنيسة وطلبوا من جمع المسلمين العزل ان ينتظروا قرب الكنيسة ووعدوهم باطلاق سراحها واحضارها, ولكنهم غدروا بهم وامطروهم بوابل من الرصاص والنيران وقنابل الموليتوف من داخل الكنيسة ومن الشقق وابنية النصارى المحيطة فاردوا 12 قتيلا مسلما وعشرات الجرحى.

وامعانا في اتمام جريمتهم قام الصليبيون بحرق الكنيسة من الداخل للفت الانتباه للحريق وتحويل الانظار عن جريمتهم وعن المجزرة التي ارتكبوها بحق المسلمين والتظاهر بالضحية والدفاع عن النفس. والدليل على ان الصليبين هم من احرق الكنيسة هو ان الكنيسة محصنة وفيها سلاح وتم اطلاق الرصاص على المسلمين من داخلها ولا يستطيع اي انسان اعزل ان يهاجم كنيسة محصنة وبداخلها من يطلق الرصاص عليه بنية القتل وان يحرقها! والدليل الاخر هو ان المسلمون الذين استشهدوا على يد الصليبين استشهدوا جميعا في الشارع خارج الكنيسة وبعيد عنها, لا يوجد اي شهيد قتل داخل الكنيسة او على مقربة منها ولا حتى جريح او نقطة دم مسلم واحدة داخل الكنيسة! وهو ما يثبت جريمة قتل المسلمين واحراق الكنيسة على الصليبين ورهبانهم وقساوستهم واعضاء مليشياتهم ولا احد غيرهم!...لا يستطيع اي شخص اعزل مسلم او غير مسلم ان يدخل الى داخل كنيسة محصنة وفيها سلاح ويطلق منها الرصاص عليه لقتله وينجح في احراقها ولا يصاب بأذى؟ ولما لم نجد لا قتيل ولا جريح مسلم واحد من الـ 12 شهيد داخل الكنيسة وحتى طابقها الخامس المحترق؟ ولماذا لم يطلق من هم خارج الكنيسة في الابنية والاسطح الرصاص على المسلمين الذين دخلوا الى الكنيسة حسب زعمهم واحرقوها؟...هذه الجريمة ما هي الا حلقة في مسلسل جرائم الكنيسة وتعديها على الاسلام وعلى ارواح المسلمين واعراضهم في مصر مستقوية بالمجلس العسكري وبحكومة النظام التي يترأسها عصام شرف, فالكنيسة ومليشياتها الصليبية امنت العقاب من نظام مبارك ومجلسه العسكري وحماية اجهزة الامن والجيش والشرطة وعدم التعرض لها اومحاسبتها.

وبدلا من التصدي لجرائم الكنيسة المنظمة ومليشياتها ومشروعها الصليبي لتقسيم مصرالذي يقوده المجرم شنودة, وبدل من فرض النظام والقانون واخضاع المجرمين والكنيسة للتحقيق وللقانون وتفتيش الكنائس واخراج الاسلحة منها ومعاقبة الجناة الذين اطلقوا النار على المسلمين واردوهم قتلى بلا ذنب اقترفوه, قام مجلس الردة الصليبي الصهيوني العسكري في مصر بمكافئة الكنيسة والقتلة الصليبين بان اهداهم فتح جميع الكنائس المغلقة التي بناها الصليبيون على ارضي سرقوها من الدولة ولم يرخص فيها البناء والتي لم يأذن حتى المجرم الطاغية حسني مبارك بفتحها! ولكن مجلس نظامه العسكري وحكومة عصام شرف اذنت امعانا في اذلال شعب مصر المسلم والاعتداء على الاسلام والمسلمين واعراضهم وارواحهم! في المقابل لم يتردد النظام في هدم 7 سبعة مساجد تحت ذريعة انها غير مرخصة.

طوبى للشهداء المسلمين في امبابة وفي مصر..طوبى للمسلمات الاسيرات في كنائس وكتدرائيات الصليبية في مصر..طوبى لمن يدافع عن الاسلام في مصر...طوبى لمن يدافع عن اعراض المسلمين في مصر...طوبى لمن يدافع عن دماء المسلمين في مصر...طوبى لمن يدافع عن حرمات المسلمين في مصر.


قال تعالى:


( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير (39) الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز) صدق الله العظيم

ثورة 25 يناير - القيادة الشعبية الميدانية للثورة
13 مايو 2011 

حد عنده رأي ، لو عندك رأي إحتفظ بيه لنفسك .