عن نفسي بقول إن إلي حمى الثورة هو الله وحده.
و بعدين الناس العادية، لا منتمين الأحزاب، و لا حتى العسكريين.
لأن ببساطة منتمين الأحزاب و العسكريين (رابط) هما من الشعب، و لا من حتة تانية خارج المجرة!!!.
عجبني جداً كلمة لخالد أبو النجا، " لما الجيش مأخدش أمر بضرب الثوار، يبقى الجيش حمى الثورة إزاي؟؟".
هي كلمة صح، و عنده حق!!!، بس فيه حاجة نسيتها، ممكن؟؟؟؟.
الجيش ممكن ميكونش أخد أمر بضرب الثوار، إنما لو الجيش ضرب في الثوار، كان زمان فيه ألاف أو ملايين من أصحاب الشنبات الحجم الكبير حلقينها و قاعدين في البيت.
المشير في مرة بيقول" الجيش سلاحه قاتل "(رابط)، يعني مش زاي الشرطة المدنية، طبنجات، أو حتى الألي بتاع الشرطة المدنية، لاء ده دبابة، مدفع حاجة كده من إلي بتضرب، ناس كتيرة بتطير، يعني فعلاً سلاح قاتل، و مش معنى كده دفاع عن الجيش أو دفاع عن الثورة، أنا رجل حقاني زاي المشير، و شهادتي لازم تكون تاريخية زاييه!!!.
المهم مش كل من إتصور جنب دبابة، و لبس الكوفية الفلسطيني يبقى حمى الثورة، فيه ناس كتيرة حمت الثورة و لا نسمع عنهم أي حاجة، مش زاي إلي حموا الثورة و نزلوها في مجلات ميكي!!!.
نيجي لأصحاب الجماعات و الأحزاب، كل واحد دلوقتي داخل و شايل بطنه معاه، قصدي البطيخة الصيفي، و عارفين كويس جداً، إن كل واحد فيهم بيقول إنه عارض مبارك و عمل و سوى، و مبارك مش هيقدر يرد عليهم، عشان مشغول شوية، أصل في سركم عنده شوية فلوس عاوز يخبيها، و بيجري وراه 80 مليون عاوزين نصيبهم، فيبقى فاضي للرد على كام واحد بيقولوا إنهم كانوا بيعارضوه؟؟؟، و لا يخبي الفلوس من 80 مليون واحد؟؟.
المهم، كنت كتبت عن الفرق بين الجاهل و الجاهل(رابط) أصحاب النخبة، بس للأسف عن نفسي بقول إن إلي حمى الثورة هو الله أولاً و أخيراً، و بعد كده الناس العادية جداً!!!.
و معاك إذا كان الجيش بيقول إنه حمى الثورة، مش مشكلة، كفاية على الأقل إنه وقف يتفرج، و مستخدمش أسلحته سواء مع أو ضد!!!.
أما أصحاب المصالح العليا أهل النخبة، بقول البلد بلدكم إخربوها، زاي إلي قبلكم (رابط)!!!.
و بعدين الناس العادية، لا منتمين الأحزاب، و لا حتى العسكريين.
لأن ببساطة منتمين الأحزاب و العسكريين (رابط) هما من الشعب، و لا من حتة تانية خارج المجرة!!!.
عجبني جداً كلمة لخالد أبو النجا، " لما الجيش مأخدش أمر بضرب الثوار، يبقى الجيش حمى الثورة إزاي؟؟".
هي كلمة صح، و عنده حق!!!، بس فيه حاجة نسيتها، ممكن؟؟؟؟.
الجيش ممكن ميكونش أخد أمر بضرب الثوار، إنما لو الجيش ضرب في الثوار، كان زمان فيه ألاف أو ملايين من أصحاب الشنبات الحجم الكبير حلقينها و قاعدين في البيت.
المشير في مرة بيقول" الجيش سلاحه قاتل "(رابط)، يعني مش زاي الشرطة المدنية، طبنجات، أو حتى الألي بتاع الشرطة المدنية، لاء ده دبابة، مدفع حاجة كده من إلي بتضرب، ناس كتيرة بتطير، يعني فعلاً سلاح قاتل، و مش معنى كده دفاع عن الجيش أو دفاع عن الثورة، أنا رجل حقاني زاي المشير، و شهادتي لازم تكون تاريخية زاييه!!!.
المهم مش كل من إتصور جنب دبابة، و لبس الكوفية الفلسطيني يبقى حمى الثورة، فيه ناس كتيرة حمت الثورة و لا نسمع عنهم أي حاجة، مش زاي إلي حموا الثورة و نزلوها في مجلات ميكي!!!.
نيجي لأصحاب الجماعات و الأحزاب، كل واحد دلوقتي داخل و شايل بطنه معاه، قصدي البطيخة الصيفي، و عارفين كويس جداً، إن كل واحد فيهم بيقول إنه عارض مبارك و عمل و سوى، و مبارك مش هيقدر يرد عليهم، عشان مشغول شوية، أصل في سركم عنده شوية فلوس عاوز يخبيها، و بيجري وراه 80 مليون عاوزين نصيبهم، فيبقى فاضي للرد على كام واحد بيقولوا إنهم كانوا بيعارضوه؟؟؟، و لا يخبي الفلوس من 80 مليون واحد؟؟.
المهم، كنت كتبت عن الفرق بين الجاهل و الجاهل(رابط) أصحاب النخبة، بس للأسف عن نفسي بقول إن إلي حمى الثورة هو الله أولاً و أخيراً، و بعد كده الناس العادية جداً!!!.
و معاك إذا كان الجيش بيقول إنه حمى الثورة، مش مشكلة، كفاية على الأقل إنه وقف يتفرج، و مستخدمش أسلحته سواء مع أو ضد!!!.
أما أصحاب المصالح العليا أهل النخبة، بقول البلد بلدكم إخربوها، زاي إلي قبلكم (رابط)!!!.