الشعار دلوقتي أنا وطني أولاً!!!!، بس الناس ديه عندها الوطنية ليها معايير تانية خالص.
التورتة بتتقسم مخدش نصيبي و نصيب غيري ليه؟؟!!، و أصحابي بتوع زمان !!!، أعدائي دلوقتي!!!.
ده مش شعاري، ده شعار مطرب أقباط المهجر الأول مايكل منير!!!.
و ده تحت بند المقال التالي
أكد مايكل منير الناشط القبطى، عدم استجابة الكونجرس الأمريكى للطلب الرسمى الذى تقدم به مجموعة من أقباط المهجر، ينادون فيه بفرض حماية الولايات المتحدة على الكنائس والمنشآت المسيحية فى مصر.
وقال منير، (الولايات المتحدة لا تستطيع فرض الحماية على مصر.. ولا على أى دولة، لأن هذا منافى لأى شرع أو دستور دولى، كما أن إمكانياتها الحالية لا تسمح لها بذلك).
ونفى منير، كل ما تردد حول أن هذا الطلب رسمى، وأن أقباط المهجر جميعاً موافقون عليه، قائلا: ( من تقدموا بطلب للكونجرس هم عدة أفراد وليسوا مجموعة كبيرة كما نشر، وتم تقديم طلب الحماية بشكل ودى بعيداً عن أى إجراءات رسمية).
واختتم منير، (أقباط المهجر ليسوا ضعفاء، ولو كانت لديهم أزمة حقيقية فى عدم شعورهم بالحماية داخل مصر، سوف يلجئون للسلطات المصرية بعيداً عن الولايات المتحدة ).
وقال منير، (الولايات المتحدة لا تستطيع فرض الحماية على مصر.. ولا على أى دولة، لأن هذا منافى لأى شرع أو دستور دولى، كما أن إمكانياتها الحالية لا تسمح لها بذلك).
ونفى منير، كل ما تردد حول أن هذا الطلب رسمى، وأن أقباط المهجر جميعاً موافقون عليه، قائلا: ( من تقدموا بطلب للكونجرس هم عدة أفراد وليسوا مجموعة كبيرة كما نشر، وتم تقديم طلب الحماية بشكل ودى بعيداً عن أى إجراءات رسمية).
واختتم منير، (أقباط المهجر ليسوا ضعفاء، ولو كانت لديهم أزمة حقيقية فى عدم شعورهم بالحماية داخل مصر، سوف يلجئون للسلطات المصرية بعيداً عن الولايات المتحدة ).
ردي على الإستاذ مايكل، طيب ما حضرتك من أقباط المهجر إلي ياما إتكلمت عن عدم شعورك بالحماية للأقباط داخل مصر،
و ياما كنت بتحاول و مازلت تحاول التسلق بأي طريقة!!.
بعد سقوط نظام مبارك، أصحاب الجمعيات القبطية في الخارج، نزلوا بسرعة على مصر؟؟.
عشان ياخدوا أي دور في أي حاجة!!!.
و ترجع تقرا على صفحات الويب الخاصة ببعض الجمعيات ديه، تلاقي قصص عجيبة، السيد صاحب الجمعية القبطية في الخارج، كان مشارك في ثورة يناير من الأول!!!.
و فيه منهم بيقول إنه من شارك في الإعداد للثورة؟؟؟، نعم ؟؟؟، مش فاضل غير تقول إن الثورة منجحتش غير لما حضرتك شرفت مصر بعد الثورة!!!.
أما بالنسبة للإستاذ مايكل ، و أصحاب الجمعيات الإخرى فأحب أقول إنتم عمركم ماكنتم على رأي واحد، أو كلمة واحدة، على طول مابينكم إختلافات و تناحر على الزعامة!!!.
و دلوقتي بقى منظرك وحش قوي، كنت مع نظام مبارك، و دلوقتي بقيت مع الثورة!!!، مش غريبة على واحد متسلق!!!.
و دلوقتي دورك أصبح الإفتى، أحب أقولك بصراحة كلامك طمني على مصر و إن مافيش أي حاجة هتحصل!!!.
بس فيه كلمة واقفة في بقي، هو من إمتى أي منظمة دولية أو رسمية بتثق في الجمعيات و المنظمات العائلية بتاعتكوا!!!.
هو كل واحد إتصور مع رئيس أمريكي، أصبح مهم في المجتمع الدولي؟؟؟.
يا ريت تبطل تسلق، و ياريت تبطل إفتى!!!.
و شكراً.