طبعاً كل لما تحصل حاجة في مصر اليومين دول بالذات، بيبقى عندنا ناس بتطلع على التليفزيون أو أي نوع من القنوات، و يقولوا إن السبب وراء هذا العمل الشنيع هو:
1- الفلول والثورة المضادة
2- إسرائيل و أمريكا
3- إيران
4- أيادي خارجية
نكتفي بالأربع أسباب دول.
طبعاً بالنسبة للفلول، فممكن أعرف إذا كنت على خطأ في تعريفهم، (و هم النظام السابق الذين يريدون خراب البلد، و العودة إلى الحكم مرة ثانية)، صح التعريف ده؟؟؟؟.
سيب الفلول دلوقتي، خلينا في أمريكا و إسرائيل، عدو الشعب العربي الأول.
بالنسبة لأمريكا، عاوزة فكرة الشرق الأوسط الجديد!!!، صح؟؟؟.
بس هو فيه مشكلة صغيرة جداً، ممكن تكون غايبة شوية، هو بالنسبة لأمريكا أنهي الأفضل، مبارك و إبنه، و لا واحد جديد ممكن يدوخهم؟؟؟؟.
أههه فهمت، يعني أمريكا و إسرائيل طبعاً بيعملوا كل ده عشان نظام مبارك يرجع تاني؟؟؟؟، لا مش هي ديه.
طيب يمكن بيعملوا كل البلبلة إلي في البلد دلوقتي، عشان يجيبوا نظام أو أشخاص هما عاوزنهم للحكم؟؟؟؟، ممكن!!!.
برضوه رجعت تاني لنقطة الصفر، طيب ماهو كان مبارك و إبنه موجود، و لا هو ودنك منين يا جحا!!!.
بس أنا عندي فكرة أحسن تضرب كل إلي فات، إيران و الأيادي الخارجية، عاوزين يضربوا مصر، عشان أمريكا تتلهي بمصر و تسيب إيران تعمل إلي هي عاوزاه.
بس إيران مهتمة بالسعودية أكتر من مصر!!!، بس يمكن إيران عاوزة تاخد العالم العربي، و قالت نبتدي من مصر!!!، فكرة!!!.
سيبكم من الكلام الفاضي ده كله، هي أمريكا، إيران، إسرائيل و قطر كمان، كانوا هما السبب في النفوس؟؟؟؟.
بمعنى كانوا السبب في فكرة داخلية جوه ناس كتير، و هي فكرة بسيطة تقوم على تكفير الأخر!!!.
ياريت نفوق من مرض الأيادي الخارجية و المؤامرات، و نواجه المشكلة إلي عندنا، إحنا عندنا فتنة طائفية جوه كل بيت، الفتنة الطائفية وصلت بين الأصحاب و الإخوات كمان.
كنا على طول نردد زاي البغبغنات الدين ل الله و الوطن للجميع.
طيب إزاي و إحنا بنكفر بعض؟!؟!؟!، إزاي لما العيال في الحضانات قبل المدارس، يقولوا لبعض إحنا منلعبش مع فلان عشان مسيحي أو مسلم!!!!، إيه الأيادي الخارجية و المؤامرات وصلت للحضانات؟؟؟؟.
المؤامرة إحنا إلي عملنها على نفسنا، و الأيادي الخارجية ساعتها تلعب على الوتر ده.
بس إحنا إلي عملنا الوتر ده، و هما لعبوا عليه.
نبتدي بنفسنا، و نبطل سياسة التكفير للأخر، أسف، مش من حق حد إنه ياخد دور الله.
بمعنى دع الخلق للخالق، مش سياسة دع الخلق للخلق.
الله يعلم بما في النفوس، الله قدير على محاسبة البشرية كاملة في أقل من الثانية.
أما الإنسان فهو تراب و إلى التراب يعود، ياريت تفهموا بقى!!!!.
1- الفلول والثورة المضادة
2- إسرائيل و أمريكا
3- إيران
4- أيادي خارجية
نكتفي بالأربع أسباب دول.
طبعاً بالنسبة للفلول، فممكن أعرف إذا كنت على خطأ في تعريفهم، (و هم النظام السابق الذين يريدون خراب البلد، و العودة إلى الحكم مرة ثانية)، صح التعريف ده؟؟؟؟.
سيب الفلول دلوقتي، خلينا في أمريكا و إسرائيل، عدو الشعب العربي الأول.
بالنسبة لأمريكا، عاوزة فكرة الشرق الأوسط الجديد!!!، صح؟؟؟.
بس هو فيه مشكلة صغيرة جداً، ممكن تكون غايبة شوية، هو بالنسبة لأمريكا أنهي الأفضل، مبارك و إبنه، و لا واحد جديد ممكن يدوخهم؟؟؟؟.
أههه فهمت، يعني أمريكا و إسرائيل طبعاً بيعملوا كل ده عشان نظام مبارك يرجع تاني؟؟؟؟، لا مش هي ديه.
طيب يمكن بيعملوا كل البلبلة إلي في البلد دلوقتي، عشان يجيبوا نظام أو أشخاص هما عاوزنهم للحكم؟؟؟؟، ممكن!!!.
برضوه رجعت تاني لنقطة الصفر، طيب ماهو كان مبارك و إبنه موجود، و لا هو ودنك منين يا جحا!!!.
بس أنا عندي فكرة أحسن تضرب كل إلي فات، إيران و الأيادي الخارجية، عاوزين يضربوا مصر، عشان أمريكا تتلهي بمصر و تسيب إيران تعمل إلي هي عاوزاه.
بس إيران مهتمة بالسعودية أكتر من مصر!!!، بس يمكن إيران عاوزة تاخد العالم العربي، و قالت نبتدي من مصر!!!، فكرة!!!.
سيبكم من الكلام الفاضي ده كله، هي أمريكا، إيران، إسرائيل و قطر كمان، كانوا هما السبب في النفوس؟؟؟؟.
بمعنى كانوا السبب في فكرة داخلية جوه ناس كتير، و هي فكرة بسيطة تقوم على تكفير الأخر!!!.
ياريت نفوق من مرض الأيادي الخارجية و المؤامرات، و نواجه المشكلة إلي عندنا، إحنا عندنا فتنة طائفية جوه كل بيت، الفتنة الطائفية وصلت بين الأصحاب و الإخوات كمان.
كنا على طول نردد زاي البغبغنات الدين ل الله و الوطن للجميع.
طيب إزاي و إحنا بنكفر بعض؟!؟!؟!، إزاي لما العيال في الحضانات قبل المدارس، يقولوا لبعض إحنا منلعبش مع فلان عشان مسيحي أو مسلم!!!!، إيه الأيادي الخارجية و المؤامرات وصلت للحضانات؟؟؟؟.
المؤامرة إحنا إلي عملنها على نفسنا، و الأيادي الخارجية ساعتها تلعب على الوتر ده.
بس إحنا إلي عملنا الوتر ده، و هما لعبوا عليه.
نبتدي بنفسنا، و نبطل سياسة التكفير للأخر، أسف، مش من حق حد إنه ياخد دور الله.
بمعنى دع الخلق للخالق، مش سياسة دع الخلق للخلق.
الله يعلم بما في النفوس، الله قدير على محاسبة البشرية كاملة في أقل من الثانية.
أما الإنسان فهو تراب و إلى التراب يعود، ياريت تفهموا بقى!!!!.