ده عنوان فيلم أمريكي واقعي!!!!.
قصة الفيلم بإختصار، ممثل أمريكي قرر يدور على إسامة بن لادن بنفسه!!!.
لإنه متعجب ببساطة من قوة الولايات المتحدة العسكرية و المخابراتية، و مش عارفة تجيب شخص واحد على الأرض، فقرر يدور عليه، و إبتدى من مصر الأول، نظراً إن مساعده و المسؤول التاني في القاعدة نفتخر إنه مصري الجنسية!!!!.
إلي عجبني في الفيلم واقعيته الشديدة، الممثل جه لمصر و أول حاجة عملها إنه زار عم الظواهري، و السؤال الأول ( هل تعرف مكان أيمن؟؟؟).
طبعاً الإجابة لا، و الغريب إن عم الظواهري بيأكد إن لا يمكن أي حد في أفغانستان يوشي بمكان أيمن مقابل 25 مليون دولار!!!!.
نظريته الشخصية!!!.
عمل الممثل مقابلات مع الناس إلي في الشارع عن رأيهم و ممكن يكون عندهم رأي لمكان الظواهري!!!.
طبعاً حصل على إجابات كتيرة بس كلها تتعلق بالسياسة الأمريكية إتجاه العالم العربي!!!!.
فقرر يسأل طلبة في الجامعة الأمريكية، و بصراحة عجبني طالب منهم في حرية الكلام إلي إتكلم بيه، شايف إن أمريكا بتدعم نظام مبارك الديكتاتوري!!!!، يعني طالب في الجامعة الأمريكية عنده كل الحق إنه يقول رأيه في نظام مبارك، و كل الشعب وقتها كان خايف من الكلام عن حق بسيط جداً!!!.
بمعنى إن حتى التعليم الأمريكي على أي أرض بيدي حق النقض، مش بس في السياسة الأمريكية، لاء كمان في سياسة الديكتاتورية إلي الناس عايشة فيها!!!!، غريبة!!!، طيب أمن الدولة كان ليها رأي تاني مع الطالب ده؟؟؟؟.
بنتين في الشارع كان ليهم رأي إن أمريكا عاوزة تحتل مصر، و تحارب مصر، و تقضي على مصر.
رأي الممثل إن مصر صديقة عزيزة جداً للولايات المتحدة!!!، مصر بتاخد مساعدات أمريكية، مفيش رئيس أمريكي مر على حسني من غير تقديم عروض كتيره ليه!!!.
و إبتدى يحكي عن دعم الولايات المتحدة للأنظمة الديكتاتورية الموالية لأمريكا، منهم شاه إيران و تغاضيهم عن عمليات القتل و التعذيب، و في النهاية إتخلت الولايات المتحدة عن الشاه، و زرعت ديكتاتور جديد و هو صدام حسين، و مدوه بالأسلحة و ساعدوه على عمل حرب مع إيران.
بالإضافة لكده عندهم بدل الديكتاتور الواحد عشرات منهم ، و عندهم إستعداد لصنع عشرات تانين!!!.
بالإضافة لكده، التغاضي عن أفعال نظام مبارك، من و من .....إلخ.
الرأي المضحك من واحد مصري عادي( إحنا بندعي لربنا إلي بنعبده إن تيجي حاجة بعيدة عننا و تدمركوا كلكم، بس الممثل ميكونش فيها!!!!).
حتى في القرف روح النكتة موجودة!!!!!.
طبعاً فيلم زاي ده إتصور في مصر، و متعرضش في مصر، نظراً للدور الريادي لجهاز الرقابة، إلي بيمنع عننا المشاهد المغرية، إلي ممكن تساعد على كراهية نظام جميل و مش ديكتاتوري خالص!!!!!.
و الحمد الله مكانش إسامة بن لادن أو الظواهري في مصر، و راح على دولة تانية عشان مصر خالية من الإرهاب!!!.
قصة الفيلم بإختصار، ممثل أمريكي قرر يدور على إسامة بن لادن بنفسه!!!.
لإنه متعجب ببساطة من قوة الولايات المتحدة العسكرية و المخابراتية، و مش عارفة تجيب شخص واحد على الأرض، فقرر يدور عليه، و إبتدى من مصر الأول، نظراً إن مساعده و المسؤول التاني في القاعدة نفتخر إنه مصري الجنسية!!!!.
إلي عجبني في الفيلم واقعيته الشديدة، الممثل جه لمصر و أول حاجة عملها إنه زار عم الظواهري، و السؤال الأول ( هل تعرف مكان أيمن؟؟؟).
طبعاً الإجابة لا، و الغريب إن عم الظواهري بيأكد إن لا يمكن أي حد في أفغانستان يوشي بمكان أيمن مقابل 25 مليون دولار!!!!.
نظريته الشخصية!!!.
عمل الممثل مقابلات مع الناس إلي في الشارع عن رأيهم و ممكن يكون عندهم رأي لمكان الظواهري!!!.
طبعاً حصل على إجابات كتيرة بس كلها تتعلق بالسياسة الأمريكية إتجاه العالم العربي!!!!.
فقرر يسأل طلبة في الجامعة الأمريكية، و بصراحة عجبني طالب منهم في حرية الكلام إلي إتكلم بيه، شايف إن أمريكا بتدعم نظام مبارك الديكتاتوري!!!!، يعني طالب في الجامعة الأمريكية عنده كل الحق إنه يقول رأيه في نظام مبارك، و كل الشعب وقتها كان خايف من الكلام عن حق بسيط جداً!!!.
بمعنى إن حتى التعليم الأمريكي على أي أرض بيدي حق النقض، مش بس في السياسة الأمريكية، لاء كمان في سياسة الديكتاتورية إلي الناس عايشة فيها!!!!، غريبة!!!، طيب أمن الدولة كان ليها رأي تاني مع الطالب ده؟؟؟؟.
بنتين في الشارع كان ليهم رأي إن أمريكا عاوزة تحتل مصر، و تحارب مصر، و تقضي على مصر.
رأي الممثل إن مصر صديقة عزيزة جداً للولايات المتحدة!!!، مصر بتاخد مساعدات أمريكية، مفيش رئيس أمريكي مر على حسني من غير تقديم عروض كتيره ليه!!!.
و إبتدى يحكي عن دعم الولايات المتحدة للأنظمة الديكتاتورية الموالية لأمريكا، منهم شاه إيران و تغاضيهم عن عمليات القتل و التعذيب، و في النهاية إتخلت الولايات المتحدة عن الشاه، و زرعت ديكتاتور جديد و هو صدام حسين، و مدوه بالأسلحة و ساعدوه على عمل حرب مع إيران.
بالإضافة لكده عندهم بدل الديكتاتور الواحد عشرات منهم ، و عندهم إستعداد لصنع عشرات تانين!!!.
بالإضافة لكده، التغاضي عن أفعال نظام مبارك، من و من .....إلخ.
الرأي المضحك من واحد مصري عادي( إحنا بندعي لربنا إلي بنعبده إن تيجي حاجة بعيدة عننا و تدمركوا كلكم، بس الممثل ميكونش فيها!!!!).
حتى في القرف روح النكتة موجودة!!!!!.
طبعاً فيلم زاي ده إتصور في مصر، و متعرضش في مصر، نظراً للدور الريادي لجهاز الرقابة، إلي بيمنع عننا المشاهد المغرية، إلي ممكن تساعد على كراهية نظام جميل و مش ديكتاتوري خالص!!!!!.
و الحمد الله مكانش إسامة بن لادن أو الظواهري في مصر، و راح على دولة تانية عشان مصر خالية من الإرهاب!!!.