سليمان يتوقع انقلاب عسكري ويحذر من تسليح الاخوان
مقال لعمر سليمان من فترة طويلة خالص, كان بيطلع إلي جواه.
و على كلام المحرر, فعمر سليمان كان موسوعة, مستني من رئيس مخابرات يكون إيه؟؟؟, بيتكلم في قصص ميكي.
طبعا على نفس الطريقة و القصة البايخة إياها , إن واحد من النظام السابق يدعي بالعداء للإخوان, قال يعني التعاون مابينهم كان سببه العداء؟؟؟؟, أو العكس.
ندخل في المقال و بعد كده نتكلم؛
حذر اللواء عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات السابق من تشكيل جماعة الاخوان المسلمين لحرس ثوري لينتهي الامر الي حرب اهليه لاسيما في ظل تزايد فرص حدوث انقلاب عسكري قريبا وذلك طبقا لما قاله ونقله عنه الكاتب الصحفي الكبير والاعلامي جهاد الخازن في مقال له بصحيفة الحياه اللندنيه في عمود عيون واذان
يرى اللواء عمر سليمان، وزير الاستخبارات السابق، ان مصر الثورة تواجه ثلاث مشكلات رئيسية أهمها صعود التيار الديني وامتلاكه شرعية، فالتيار الديني لم تتح له فرصة من قبل ليزاول السياسة أو يفهم المجتمع، وقادته منغلقون على أنفسهم إذا وضعت مصر تحت حكمهم فستعاني كثيراً وقد تصل الى صدام مجتمعي وعنف وخطر حرب أهلية.
كانت لي جلسة مع اللواء في القاهرة زادت على ساعتين، وهي الاولى منذ خروجه من الحكم، ووجدته موسوعياً في معرفته بأمور مصر، كعادته، مع تحليل دقيق، ومساحة أوسع من الحرية في الكلام طالما انه «متقاعد». قال اللواء عمر سليمان ان اداء البرلمان في الاشهر القليلة الماضية كان سيئاً، اهتم بالقشور، وأصدر قوانين لا تخدم مصلحة الوطن.
وهو أبدى قلقه من استمرار هذا الوضع في الاشهر المقبلة، ومن احتمال اصدار قوانين خاصة بالمرأة تجعلها أسيرة بيتها، مع انه توجد حالياً قوانين انصفت المرأة. التيار الاسلامي في رأيه لا يملك كوادر قادرة على ادارة مؤسسات الدولة، ومع ذلك يريد السيطرة على مقدرات البلاد. وبما ان 40 في المئة من المصريين فقراء فإنه يسهل خداعهم بمساعدات مثل تأمين الولادة لحامل أو تقديم رز وسكر وما الى ذلك من مواد غذائية. اللواء عمر سليمان كان في مواجهة مع جماعة الاخوان المسلمين في الحكم وخارجه، وهو عندما رشح نفسه للانتخابات ثار الاسلاميون وهددوا بالعنف ادراكاً منهم انه صاحب الحظ الاوفر في الفوز، وأصدروا «قانون عمر سليمان» في اربعة ايام فقط من المناقشة.
هو حذر من صراع مجتمعي اذا انتخب عضو في التيار رئيساً، واشار الى خفض حضانة الطفل ومحاولة خفض سن الزواج للفتيات، وقرارات اخرى تعكس الالتزام الديني لا حاجة المجتمع.
الرئيس من التيار هو المشكلة الثانية التي يراها اللواء، لأنه سيرأس دولة دينية لم يعرفها المصريون من قبل، وقد تعود جماعات كانت محسوبة علـيـهم في الـمـاضي مثـل الجهاد والـجماعة الاسلامية والـتـكـفـير والـهـجـرة.
والمرشح عبدالمـنـعم ابو الفـتـوح انـشـأ الجــماعة الاسـلامـية وهي موجودة الآن وعندها حرية العـمــل التنظيمي.
وبما ان الحدود مفتوحة مع ليبيا والسودان فهناك فـرصـة الحصول على السلاح، وهذا سيكون بأيـدي جـماعة تـهدد بالرجوع الى العنـف اذا لم يسر المجتمع كما يريدون.
بكلام آخر، رئيس الاستخبارات السابق، يخشى من وضع يستورد فيه أيمن الظواهري مجموعة من المسلمين المصريين لتصبح مصر في نظر الغرب دولة تصدر الارهاب، ما يهددها بقطع المساعدات وبحصار وعقوبات.
في المقابل، الرئيس الليبرالي سيعاني منهم الا انه يظل قادراً على ان يعمل حكماً بين السلطات، ويوقف أي اتجاه يناهض حرية المجتمع، كما انه سيكون مقبولاً من المجتمع الغربي. المشكلة الثالثة هي القضية الفلسطينية وانعكاساتها على علاقات مصر مع الولايات المتحدة.
واللواء عمر سليمان يرى ان علاقات مصر الاستراتيجية مع الاميركيين مهمة جداً لاستقرار مصر، كما حدث في السابق، وما هو مقبل. اذا ساءت العلاقة «سنبقى ألعن من باكستان وافغانستان، وينظر الينا كبلد يصدر الارهاب، ومن دون قرار سيادي فتخسر دورها ويخسر جيشها الذي تمثل الاسلحة الاميركية 70 في المئة مما لديه، ويضرب الاقتصاد، فهناك 500 مصنع ضمن برنامج كويز (مناطق صناعية عالية المستوى) لتصدير البضائع الى الولايات المتحدة يفترض ان تزيد».
مع كل هذه الـخـلـفـية الاخـوان المـسـلمون يروّجـون لعـدائـهم مـع اميركا لاسـترضاء الشـعب، ويـلـمحون الـى الـغاء معـاهدة الـسـلام مع اسـرائيل. سألت اللواء عمر سليمان هل يقع انقلاب عسكري؟ قال: ممكن، ممكن جداً. انما الاخوان مش هُبُل، لذلك يعدون أنفسهم عسكرياً، وخلال سنتين أو ثلاث سيكون عندهم حرس ثوري لمحاربة الجيش، وتواجه مصر خطر حرب أهلية مثل العراق
و ده كان المقال بتاع عمر سليمان, الغريبة إنه بيحذر من الإخوان و تضخمهم.
طيب هو الشاطر عمل فلوسه إزاي ؟؟؟, هو مش كان مقضي أغلبية عمره في السجون !!!!, و لا عمر سليمان كان بيصرفله تعويضات كل مدة عن سجنه؟؟؟.
طيب بلاش ديه, خد ديه مدير المخابرات بجلالة قدره مكانش يعرف بالتحويلات الداخلة و الخارجة من التنظيم الدولي للجماعة في مصر و العكس؟؟؟.
بلاش, مدير المخابرات ميعرفش إن فيه شركا في مشاريع الجماعة من النظام السابق, و عمليات غسيل الأموال, و الفلوس إلي كانت بتتهرب برة مصر؟؟؟.
كل ده و قال نظام مبارك كان بيحذر بشدة و خوف من الجماعة, إلي هما في الأساس شركا في حاجات كتيرة, و زاي ما قلت قبل كده إلي بيفتكر إن بموت عمر سليمان الصندوق الإسود مات , يبقى بيحلم, فيه بدل الصندوق صناديق سودا على دماغ النظام و الجماعة بإذن الله.
و الأجدع من ده, مدير مكتبه إلي بينكر كل حاجة عن عمر سليمان, عمره ماهيعض في سيده, ماهو الخير كان مغرقه.
إنما ماينساش إن إيده مليانة بالقذارة و الخسة, و لا نسى؟؟؟.
و بدل مايطلع و يقول إن عمر سليمان مات من حزنه على مصر و ده كدب و خيال, يطلع يعترف بغلطاته و غلطات رئيسه, إلي حول المخابرات العامة لعزبة خاصة!!!.
كفاية بقى, إنتوا إيه معندكمش إحساس, ضميركم ده مات موت نهائي , مفيش مرة يصحى و لو حتى لحظات؟؟؟, لازم تتحطوا في مصيبة عشان تتكلموا و تقولوا الحقيقة؟؟.
مقال لعمر سليمان من فترة طويلة خالص, كان بيطلع إلي جواه.
و على كلام المحرر, فعمر سليمان كان موسوعة, مستني من رئيس مخابرات يكون إيه؟؟؟, بيتكلم في قصص ميكي.
طبعا على نفس الطريقة و القصة البايخة إياها , إن واحد من النظام السابق يدعي بالعداء للإخوان, قال يعني التعاون مابينهم كان سببه العداء؟؟؟؟, أو العكس.
ندخل في المقال و بعد كده نتكلم؛
حذر اللواء عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات السابق من تشكيل جماعة الاخوان المسلمين لحرس ثوري لينتهي الامر الي حرب اهليه لاسيما في ظل تزايد فرص حدوث انقلاب عسكري قريبا وذلك طبقا لما قاله ونقله عنه الكاتب الصحفي الكبير والاعلامي جهاد الخازن في مقال له بصحيفة الحياه اللندنيه في عمود عيون واذان
يرى اللواء عمر سليمان، وزير الاستخبارات السابق، ان مصر الثورة تواجه ثلاث مشكلات رئيسية أهمها صعود التيار الديني وامتلاكه شرعية، فالتيار الديني لم تتح له فرصة من قبل ليزاول السياسة أو يفهم المجتمع، وقادته منغلقون على أنفسهم إذا وضعت مصر تحت حكمهم فستعاني كثيراً وقد تصل الى صدام مجتمعي وعنف وخطر حرب أهلية.
كانت لي جلسة مع اللواء في القاهرة زادت على ساعتين، وهي الاولى منذ خروجه من الحكم، ووجدته موسوعياً في معرفته بأمور مصر، كعادته، مع تحليل دقيق، ومساحة أوسع من الحرية في الكلام طالما انه «متقاعد». قال اللواء عمر سليمان ان اداء البرلمان في الاشهر القليلة الماضية كان سيئاً، اهتم بالقشور، وأصدر قوانين لا تخدم مصلحة الوطن.
وهو أبدى قلقه من استمرار هذا الوضع في الاشهر المقبلة، ومن احتمال اصدار قوانين خاصة بالمرأة تجعلها أسيرة بيتها، مع انه توجد حالياً قوانين انصفت المرأة. التيار الاسلامي في رأيه لا يملك كوادر قادرة على ادارة مؤسسات الدولة، ومع ذلك يريد السيطرة على مقدرات البلاد. وبما ان 40 في المئة من المصريين فقراء فإنه يسهل خداعهم بمساعدات مثل تأمين الولادة لحامل أو تقديم رز وسكر وما الى ذلك من مواد غذائية. اللواء عمر سليمان كان في مواجهة مع جماعة الاخوان المسلمين في الحكم وخارجه، وهو عندما رشح نفسه للانتخابات ثار الاسلاميون وهددوا بالعنف ادراكاً منهم انه صاحب الحظ الاوفر في الفوز، وأصدروا «قانون عمر سليمان» في اربعة ايام فقط من المناقشة.
هو حذر من صراع مجتمعي اذا انتخب عضو في التيار رئيساً، واشار الى خفض حضانة الطفل ومحاولة خفض سن الزواج للفتيات، وقرارات اخرى تعكس الالتزام الديني لا حاجة المجتمع.
الرئيس من التيار هو المشكلة الثانية التي يراها اللواء، لأنه سيرأس دولة دينية لم يعرفها المصريون من قبل، وقد تعود جماعات كانت محسوبة علـيـهم في الـمـاضي مثـل الجهاد والـجماعة الاسلامية والـتـكـفـير والـهـجـرة.
والمرشح عبدالمـنـعم ابو الفـتـوح انـشـأ الجــماعة الاسـلامـية وهي موجودة الآن وعندها حرية العـمــل التنظيمي.
وبما ان الحدود مفتوحة مع ليبيا والسودان فهناك فـرصـة الحصول على السلاح، وهذا سيكون بأيـدي جـماعة تـهدد بالرجوع الى العنـف اذا لم يسر المجتمع كما يريدون.
بكلام آخر، رئيس الاستخبارات السابق، يخشى من وضع يستورد فيه أيمن الظواهري مجموعة من المسلمين المصريين لتصبح مصر في نظر الغرب دولة تصدر الارهاب، ما يهددها بقطع المساعدات وبحصار وعقوبات.
في المقابل، الرئيس الليبرالي سيعاني منهم الا انه يظل قادراً على ان يعمل حكماً بين السلطات، ويوقف أي اتجاه يناهض حرية المجتمع، كما انه سيكون مقبولاً من المجتمع الغربي. المشكلة الثالثة هي القضية الفلسطينية وانعكاساتها على علاقات مصر مع الولايات المتحدة.
واللواء عمر سليمان يرى ان علاقات مصر الاستراتيجية مع الاميركيين مهمة جداً لاستقرار مصر، كما حدث في السابق، وما هو مقبل. اذا ساءت العلاقة «سنبقى ألعن من باكستان وافغانستان، وينظر الينا كبلد يصدر الارهاب، ومن دون قرار سيادي فتخسر دورها ويخسر جيشها الذي تمثل الاسلحة الاميركية 70 في المئة مما لديه، ويضرب الاقتصاد، فهناك 500 مصنع ضمن برنامج كويز (مناطق صناعية عالية المستوى) لتصدير البضائع الى الولايات المتحدة يفترض ان تزيد».
مع كل هذه الـخـلـفـية الاخـوان المـسـلمون يروّجـون لعـدائـهم مـع اميركا لاسـترضاء الشـعب، ويـلـمحون الـى الـغاء معـاهدة الـسـلام مع اسـرائيل. سألت اللواء عمر سليمان هل يقع انقلاب عسكري؟ قال: ممكن، ممكن جداً. انما الاخوان مش هُبُل، لذلك يعدون أنفسهم عسكرياً، وخلال سنتين أو ثلاث سيكون عندهم حرس ثوري لمحاربة الجيش، وتواجه مصر خطر حرب أهلية مثل العراق
و ده كان المقال بتاع عمر سليمان, الغريبة إنه بيحذر من الإخوان و تضخمهم.
طيب هو الشاطر عمل فلوسه إزاي ؟؟؟, هو مش كان مقضي أغلبية عمره في السجون !!!!, و لا عمر سليمان كان بيصرفله تعويضات كل مدة عن سجنه؟؟؟.
طيب بلاش ديه, خد ديه مدير المخابرات بجلالة قدره مكانش يعرف بالتحويلات الداخلة و الخارجة من التنظيم الدولي للجماعة في مصر و العكس؟؟؟.
بلاش, مدير المخابرات ميعرفش إن فيه شركا في مشاريع الجماعة من النظام السابق, و عمليات غسيل الأموال, و الفلوس إلي كانت بتتهرب برة مصر؟؟؟.
كل ده و قال نظام مبارك كان بيحذر بشدة و خوف من الجماعة, إلي هما في الأساس شركا في حاجات كتيرة, و زاي ما قلت قبل كده إلي بيفتكر إن بموت عمر سليمان الصندوق الإسود مات , يبقى بيحلم, فيه بدل الصندوق صناديق سودا على دماغ النظام و الجماعة بإذن الله.
و الأجدع من ده, مدير مكتبه إلي بينكر كل حاجة عن عمر سليمان, عمره ماهيعض في سيده, ماهو الخير كان مغرقه.
إنما ماينساش إن إيده مليانة بالقذارة و الخسة, و لا نسى؟؟؟.
و بدل مايطلع و يقول إن عمر سليمان مات من حزنه على مصر و ده كدب و خيال, يطلع يعترف بغلطاته و غلطات رئيسه, إلي حول المخابرات العامة لعزبة خاصة!!!.
كفاية بقى, إنتوا إيه معندكمش إحساس, ضميركم ده مات موت نهائي , مفيش مرة يصحى و لو حتى لحظات؟؟؟, لازم تتحطوا في مصيبة عشان تتكلموا و تقولوا الحقيقة؟؟.