الموضوع ده قديم ، بس لاقيت إن موضوع حسين سالم ماااااااااااااااات ، كانت الأخبار كل يوم :
" سوف تسلم أسبانيا حسين سالم"،
" المحكمة أمرت بتسليم حسين سالم الأسبوع القادم "،
و بعدين بخخخخخخخخخخخخخخخ، كان أخر حاجة لقاء عمرو أديب مع حسين سالم ، ووضح التكاليف الرهيبة إلي بتدفعها الحكومة المصرية لتسلم حسين سالم، و بعد كده الحكومة دخلت نامت، و الفلوس أخدها طائر النهضة و طار.
المهم كان فيه مقال منشور على المصري اليوم بخصوص حسين سالم أيام هوجة تسليم حسين سالم كمان ساعة ، لاء كمان أسبوع ، لاء كمان شهر و لا أقولك كبر دماغك و إنسي.
معظم أرصدة
"مبارك وقرينته سوزان ثابت ونجليه ومن يعولان" تم إيداعها في بنوك
مجموعة "ولسبرج" العالمية وهى مجموعة مكونة من 12 بنكا عملاقا لا تخضع
للقوانين الأمريكية بموافقة أمريكا نفسها ولأسباب تخص الأمن القومي الأمريكي
".
" سوف تسلم أسبانيا حسين سالم"،
" المحكمة أمرت بتسليم حسين سالم الأسبوع القادم "،
و بعدين بخخخخخخخخخخخخخخخ، كان أخر حاجة لقاء عمرو أديب مع حسين سالم ، ووضح التكاليف الرهيبة إلي بتدفعها الحكومة المصرية لتسلم حسين سالم، و بعد كده الحكومة دخلت نامت، و الفلوس أخدها طائر النهضة و طار.
المهم كان فيه مقال منشور على المصري اليوم بخصوص حسين سالم أيام هوجة تسليم حسين سالم كمان ساعة ، لاء كمان أسبوع ، لاء كمان شهر و لا أقولك كبر دماغك و إنسي.
يكشف "حسين سالم" أسرار المخلوع ونظامه حيث أكد أن مبارك أراد تأمين
سيناء من شر إسرائيل في إطار صفقة الغاز الطبيعي المصري وأراد أن يكشف الأماكن
السرية التي دفنت فيها إسرائيل مخلفات مفاعل ديمونة النووي داخل سيناء إبان فترة
احتلالها وعلى مدى 12 عاما .
وكشف "سالم"
أن إسرائيل أرادت تدمير سيناء وما يمكن قيامه عليها من مشروعات فزرعت بداخلها على
حد معلوماته التي حصل عليها من "مبارك" ألغام نووية أرضية لا يمكن أن
تتفجر إلا بواسطة إسرائيل حتى ولو حدثت عليها هزات أرضية عملاقة،
وقال:
" إسرائيل زرعت في منطقتين بالشرق
الأوسط الغام أرضية في هضبة الجولان وفى سيناء وأن تلك الألغام لاتزال خفية لا
يعلم مكانها أحد في مصر حتى اليوم ".
وقال "حسين سالم"
إن مبارك رأى موافقة إسرائيل على التخطيط الهندسي المصري الذى تم وضعه بالمشاركة
مع خبراء من إسرائيل لخط سير أنابيب الغاز المارة داخل سيناء سيكون تأكيدًا له على
عدم وجود تلك الألغام أو مقابر النفايات النووية في الأماكن القريبة من التجمعات
السكنية حول المدن التي يمر بها خط الناقل الرئيسي.
وعلى ذلك حصل على معلومات مؤكدة
بلا ثمن لأنهم لو كانوا قد دفنوا الألغام أو النفايات النووية التي دفنت داخل
مدفنين تحديدا حتى على بعد مائة كيلو متر من الخط فكان المفروض أنهم سيرفضون
التخطيط لأسباب واهية أو هندسية غريبة وساعتها كان سيعرف أين الألغام أو المدافن
تقريبا التي من المفترض أنها موجودة في الممرات والمحاور داخل سيناء .
وكشف "سالم"
أن مفاعل ديمونة النووي المعروف لدى إسرائيل ويجد في مدينة ديمونة جنوب إسرائيل
ويوجد صحراء النقب والذى بدأ عمله في الستينيات من القرن الماضي، لا يمكنه أن يتحول
لمولد طاقة لإسرائيل لأنه لم يصمم لهذا الغرض وأن المفاعل أساسا يعمل منذ 40 عاما.
وهو يعد أقدم مفاعل في العالم حاليا حيث علميا فقد صلاحيته منذ 20 عاما مضت.
وقال
المفاعل يهدد مصر حاليا وحدث به 6 حوادث نووية كبيرة خلال الستة أعوام الماضية،
ومبارك طلب تفسيرات ولم يعطه أحد أي معلومة سوى في عام 2010 قالوا له إن المفاعل
سوف يتم تبريده خلال الثلاثة أعوام المقبلة.
وأشار سالم لأول مرة إلى أن
إسرائيل جغرافيا لا تتحمل اكثر من مفاعل واحد كبير وأنها ستبدأ عام 2015 في بناء
مفاعلها الجديد وسيكون من الجيل الرابع وسيبنى ليتحمل هزات أرضية حتى 9 ريختر على
سلم قياسات الزلازل .
اكد
"سالم" أن أرصدة "حسنى مبارك" وعائلته ورموز نظامه، وأرصدة
"حسين سالم" شخصيا كشفت بالكامل للإدارة الأمريكية أولا ومن بعدها عدد
من الدول الأوروبية كان على رأسها بريطانيا وسويسرا.
وقال سالم عقب أحداث 11 سبتمبر
2001 صدر قانون "العمل الوطني، باتريوت أكت " ، الأمريكي كلف الرئيس
الأمريكي "جورج دبليو بوش" الابن جهاز "فاينانشيال كرايم
اينفورسمينت نتورك" أو ما يعرف بجهاز شبكة مكافحة الجرائم المالية التابع
للمخابرات المركزية الأمريكية "سي آى إيه" بتكوين فريق للبحث وراء مصادر
تمويل الإرهاب في العالم .
وكشف "سالم"
إلى أن هذا الجهاز اتضح له أن وزير المالية "يوسف بطرس غالى" كان يعمل
لحسابه وأن "مبارك" كان يعلم بذلك.
وأشار "سالم" إلى أنه علم
بتلك المعلومات من "مبارك" نفسه عام 2002 حيث أخبره يومها أن هذا الجهاز
يراقب 2500 منظمة ومؤسسة مالية حول العالم في سرية تامة ، ويملك الجهاز حول العالم
45000 عميل وجاسوس يتجسسون لحسابه وأن الخطر على "مبارك" وأرصدته بدأ من
ذلك الجهاز عقب توقيعه في 25 يونيو 2003 اتفاقية تبادل معلومات مع جهاز المخابرات
البريطاني وأن الأثنين شكلا معا فرقة للتدخل المالي باسم فرقة "إف إيه تي
إف" وهى الجهة الوحيدة بالعالم منذ عام 2003 وحاليا طبقا لمعلومات "حسين
سالم" التي تملك كل المعلومات السرية عن أرصدة مصر المنهوبة وخاصة أرصدة
"مبارك" ورموز نظامه .
وقال "سالم"
إن "مبارك" استضاف في قصره عدة مرات أعضاء من فريق "إف إيه تي
إف" الأمريكي وأنهم كانوا يحمونه وعائلته ومن يطلب بعلم من المخابرات
الأمريكية نفسها كشف أرصدته بنظام "بي إي بي" وقال "حسين
سالم" البند 312 من قانون العمل الوطني باتريوت أكت هو من خول للجهاز
الأمريكي الكشف عن أرصدة كل مودع بالعالم ومن بينهم مودعو مصر باستثناء مودعي
المصرف العربي الدولي الذى كان يترأسه "عاطف عبيد" رئيس وزراء مصر
الأسبق وأن ذلك كان برغبة شخصية من "مبارك" نفسه. وفى مفاجأة من العيار
الثقيل كشف "حسين سالم" عن مكان أرصدة "حسنى مبارك" وعائلته
وقال:
وكشف "حسين
سالم" أن أرصدة مصر قد تم تهريبها بداية من يناير عام 2010 وأن العمليات
اكتملت من مصر في يناير عام 2011 بينما تمت بالكامل في يوليو 2011 من خلال تحريك
أرصدة مصر المنهوبة من بنوك أوروبية وعالمية في أمريكا الجنوبية والجزر الفرنسية
والبريطانية إلى بنوك تلك المجموعة وبنوك سويسرية بينها بنك فيجلين وبنك يو بى إس
.
وأكد "حسين
سالم" أن نصف ثروة "مبارك" موجود لدى بنك "ريجز"
الأمريكي منذ عام 1994 .
وحكى "حسين سالم" أن البنك هو من بادر بالاتصال
"بحسنى مبارك" حتى إنهم زاروه في مقر قصر الاتحادية بمصر وعرضوا عليه
خدماتهم السرية وأقنعوه أن يحول أرصدته إليهم لما يتمتع به البنك من سرية الحسابات
وعلاقة البنك المباشرة مع المخابرات الأمريكية المركزية تمنحه الحصانة أمام النظام
البنكي الأمريكي فوافق مبارك على تحويل نصف أرصدته إلى بنك "ريجز" .
المثير أن أموال
الديكتاتور الشيلي "أوجوستو بينوشيه" كانت المخابرات الأمريكية نفسها قد
صادرتها في بنك "ريجز" عام 1998 مما جعل "مبارك" يتأنى فى تحويل المزيد من
الأرصدة حتى يوليو عام 2004 ففي هذا العام صادرت أمريكا بنفس الطريقة أرصدة الديكتاتور
الغاني "تيودور وبيانج" ورموز حكمه.
فقرر "مبارك" تحويل
أرصدته من البنك لكنهم أقنعوه أنه لديه حصانة خاصة من أمريكا ومنعوه من التحويلات
بعد أن قدموا له تأكيدات مكتوبة وتعهدات عليهم .
أرصدة مبارك كشفها الرئيس الأمريكي "جورج دبليو بوش" الابن عام 2004 وجن
جنونه وأراد عقاب بنك "ريجز" الأمريكي المقرب من الأجهزة الأمريكية
فأوعز لصحيفة "وول ستريت جورنال" المقربة منه لنشر خبر عن
"مبارك" يربطه ببنك "ريجز" حتى يحرجه.
بينما أمر بفتح تحقيقات
سرية حول أرصدة "مبارك" في البنك بواشنطن وتمت إدانة البنك ولكن السلطات
القضائية اكتفت بالتسوية حيث دفع البنك من أمواله الخاصة مبلغ 16 مليون دولار
أمريكي كغرامة على إخفاء بيانات أرصدة "مبارك وعائلته" مقابل عدم تحويل
القضية للمحكمة .
ويؤكد سالم أن الرئيس الأمريكى "جورج بوش" كان يكره
"مبارك" بشدة وأنه فعل ذلك حتى يخبره أنه يعلم عن مبارك وعائلته ونظامه
كل المعلومات التى يمكنها إحراجه بشدة وذلك حتى يصبح "مبارك" ومن معه
تحت رحمة الإدارة الأمريكية التى كانت تحتاج لمباركته لغزو "العراق" .
وكشف "حسين
سالم" أن نظام "بى إي إف بى" المعروف بالنظام البنكي المسمى
"شخص أجنبي معرض للمخاطر السياسية" والذى تعمل به البنوك في العالم
والمعروف في بريطانيا وأوروبا باسم نظام "بى إى بى" شخص معرض للمخاطر
السياسية وهو نظام يمنح المودع على أساسه سرية أكيدة للحسابات ويمنع الكشف عنها هو
نفسه النظام الذى كشف أرصدة عائلة "مبارك" التي لا تذكر مما كشف عنه حتى
الآن في بريطانيا وسويسرا حيث يقول "سالم" إن تلك الأرصدة لا تساوى 1%
من حجم الأرصدة الفعلية.
و فجر
"سالم" مفاجأة جديدة حيث أكد أنه خضع في مايو عام 2011 ومعه كل أعضاء
الحكومة المصرية وأعضاء المجلس العسكري المصري وجميع الوزراء المصريين وضباط الجيش
المصري والشرطة من رتبة اللواء فيما فوق وقضاة مصر بداية من الدرجة الأولى مع كل
رؤساء البنوك المصرية والشركات الكبرى خاصة الحكومية ورؤساء الأحزاب المصرية
والمنظمات المدنية لعمليات كشف وتتبع للأرصدة من قبل أجهزة معلومات أوروبا وأمريكا
التي أرادت كشف حقائق الأرصدة المصرية بالتفاصيل الدقيقة .
وقال "حسين
سالم" لو بقى في مصر فاسد واحد يخفى أرصدة مما ذكرتهم لكانت أوروبا أول من
تعلن عنهم الآن ، لأن النظام الأوروبي خاصة البريطاني في الكشف عن الأرصدة هو
الأقوى بالعالم حيث يخول فرق البحث لفحص حتى مربيات الأطفال والسائقين لدى الشخص المطلوب
البحث عن أرصدته المحتملة وقال سالم حتى المشير طنطاوي خضع للفحص الأوروبي
والأمريكي.
وكشف "حسين
سالم" أن الصعوبة حالياً في التوصل لأرصدة مبارك أن الأجهزة الأمريكية لاتزال
لم ترفع حصانتها عن مبارك وعائلته ورموز نظامه القديم كاملا وأن بنك ريجز قد اندمج
بداية من 16 مايو 2005 في بنك أكثر سرية وأقوى حصانة وهو بنك مجموعة "بى إن
سي" المالية العملاقة بواشنطن وأن أنظمة تلك المجموعة يستحيل معها الكشف عن
بيانات أرصدة مبارك وعائلته ورموز نظامه الذين قلدوه ووضعوا هم أيضا أرصدتهم في
ذلك البنك .
تعليق بسيط عن المقال :
طيب حسين سالم يعرف الكثير و الكثير عن مبارك، و مصر دفعت مبلغ و قدره عشان تسترده و تمزمز في التحقيق معاه، و بعد كده الحكومة المصرية نامت في مية المخلل.
و لو المعلومات إلي في المقال سليمة ، يبقى عنده حق فريد الديب لما يقول " مبارك ملهوش مليم خارج مصر"، ما هو سرية الحسابات و عدم رفع الأجهزة الأمريكية الحصانة عن مبارك للأن ، اثبت يا معلم إذا كان ليه مليم برة مصر.
و بعدين أغلبية كلام حسين سالم مش ذم في مبارك بل على العكس ده مطلعه راجل وطني و داهية سياسية و إلخ............... .
حسين سالم برضوه بيقول إن في مايو 2011 مصر كلها إتعرضت للكشف عن حسابتها، طيب لما سويسرا طلعت قالت إنها جمدت أرصدة لمبارك و نظامه و مستنية حكم قضائي للتسليم و لم يحصل السويسريين على أي حكم قضائي!!!.
إنجلترا نفس الشيء حكم قضائي على مبارك و رموزه ، و لكن البخ هو إلي موجود.
هل المجلس العسكري هو السبب، الإخوان هم السبب، مبارك و ليلته هما السبب في تعطيل صدور حكم قضائي؟؟؟؟.
المهم المقال قدامكم، كل واحد يفكر فيه بطريقته، و يشوف اللعب وصل لغاية فين ، و الكلام ده قديم مش جديد!!!!.