الأول سيبك من إستراتيجيات الإخوان المسلمين ، لإنهم معندهمش إستراتيجيات ، خلينا في إلي بيحصل فعلاً.
بس الأول أحب أسجل إعجابي بمكالمة مصطفى الفقي مع يوسف الحسيني،
يوسف الحسيني بيقول إن الفقي جاء لمجلس الشعب بالتزوير، و طيرانه من الرياسة جه بناء على عركة الجامعة الأمريكية!!!، مش قصة إنه كان بيكلم لوسي أرتين و فتح مكالمة تانية مش عارف مع مين ؟؟، فراحوا مطيارينه من الرياسة.
و طبعاً الفقي سمع الكلام و مسكتش ، راح متصل بالبرنامج على طول!!!، ( الناس ديه مخزنة أرقام البرامج؟؟؟).
المهم فضل يقول ( بما معناه) أنا مشهور ، أنا مناضل ، أنا فقست من البيضة و هوبا راح طاخ قافل المكالمة.
مش مشكلة كل إلي فات الراجل بيحاول تفضل صورته مش مهزوزة قدام الناس ، بيحاول بكل قوة و بكل الطرق إنه يفضل جميل الشكل و اللون ، إوكيه نو بروبلم لمع يا دكتور هي جت عليك!!!.
نفسه في منصب مستشار و مفيش حد شايفه ، يجوز!!!.
بس أنا مع الحسيني في نقطة، مشكلته إنه راكب الرايجة و ده من زمان من أيام مبارك مش جديدة على الدكتور!!!، هو إلي قال لمبارك لاء في وشه، إنما جمال مكانش بيبهدله خالص و لا بيخليه مبلول نهائي!!!!.
معن نقطة من برنامج ( سنوات الفرص الضائعة ) بيقول ( الكلام على لسان الفقي ) ، إنه بعد تاني أو تالت حلقة وصله إتصال من مقرب من مبارك ، إن مبارك مستاء و بيقوله ‘‘ إحنا أكلنا عيش و ملح ‘‘.
ده غير إن سوزان كانت مستاءة من الفقي و البرنامج بتاعه!!!!، هما هيخافوا منه في إيه ؟؟؟، لما كل الفضايح و المشاكل حصلت بعد خروجه من الرياسة بس كان ليه ناس جوه بتحبه خالص فكانوا بيحكولوا كل حاجة منهم على سبيل المثال زكريا عزمي!!!.
من وجهة نظري إن برنامج ( سنوات الفرص الضائعة ) بياخد طريقين:
الإولى : ميزعلش مبارك، لإن مبارك يعرف الكتير عن الفقي، و كمان متنسوش إن أي حد كان مبارك بيعينه أو يقربه منه كان لازم يعرف خطاياه قبل حسناته و ديه كانت دور أجهزة الأمن.
( على فكرة النقطة ديه قالها مصطفى الفقي في البرنامج بتاعه)، يعني زعل مبارك وحش في حق الفقي، و الفقي ذكي مبيزعلش مبارك تحت كلمة ظريفة جداً ( الإنصاف ).
التانية : مبيزعلش الإخوان منه ، نفسه الجماعة تفتح عينها و تشوف الخبرة ، السياسة ، الثقافة ، الدهاء و الإستشارية حتى لو ورا الحيطة، أو تحتها. ( و ده من كلامه في البرنامج بتاعه).
سيبك من كل ده ، هو بيلعب ( إخبط و إستنى ) ، أو سياسة ( إستنى على الرز لغاية لما يتحرق ).
ده غير إنه ضد فكر جماعة الإخوان و معاهم في نفس الوقت في إشراكهم في الحياة السياسية، ده غير إنه السبب الأول و الوحيد لتقرب النظام من الإخوان ، و هو أول من حاول إقناع مبارك إن الإخوان تفتح حزب سياسي، و ده حصل بمقابلته ب ( أحمد سيف الإسلام البنا ) بس كان في لفترة ديه ، مشكلة الإخوان مع النظام ( على كلام الفقي ):
1- ليه الدولة عندها سينما؟؟؟؟.
2- ليه الدولة عندها تقطير نبيذ؟؟؟؟.
3- ليه الدولة عندها مصنع بيرة؟؟؟؟.
4- ليه الرئيس ميروحش يصلي معاهم من غير حراسة؟؟؟؟.
مبارك وافق على أول تلت طلبات، إنما قصة ينزل يصلي معاهم لا ممكن أبداً!!!، عنده حق أصلهم إمناء قوي، و صادقين في كلمتهم!!.
ده غير إن الإخوان حاولوا ، بل وصلوا للحديث مع جمال مبارك ، و طلع المرشد وقتها و قال ‘‘ مفيش مانع من مبايعة جمال مبارك رئيس للجمهورية ‘‘، و لكن جمال مكانش شايف أي قلق من الجماعة نهائي.
ببساطة كانوا تحت جناح الدولة في أي وقت!!!.
نرجع لموضوعنا ماسونية الإخوان ، طبعاً كتير يعرف إيه هي الماسونية، و إذا مكنتش تعرف ، ممكن تشوفها على اليوتيوب صوت و صورة إكتب ،، برنامج سري للغاية ، حلقة الماسونية ،،.
الحلقة طويلة شوية بس هتشوف أيدولوجية الماسونية و إقتباس الجماعة من الماسونية ، بس الأول الجماعة أخدوا من الماسونية حاجتين مهمين:
يعني سيب الناس تتخيل الوحش زاي ماهي عوزاه.
و متنسوش نقطة مهمة ، جماعة الإخوان إنشأت أو تكونت في وقت كانت الماسونية منتشرة جداً، و من أيام الملك و جزء كبير من أيام عبد الناصر، كان يوجد مجمع للماسونية في مصر، معروف للدولة ، و الماسونيين معروفين للدولة ، لغاية لما عبد الناصر قفله.
بالتالي أخدوا الأفكار الماسونية إلي هما طلعوا و إتربوا على وجودها و سياستها.
و لما لغى عبد الناصر المجمع الماسوني في مصر، كانت الجماعة متشبعة بأفكار المجمع الماسوني.
لو كان في إيد البنا الإلتحاق بالماسونية لكان دخلها، بس للأسف لا شخصية البنا و لا أحواله المادية و الإجتماعية كانت بتسمح بذلك.
و بكده حاول البنا يعمل مجمع مشابه لمجمع الماسونية ، أول لما المخابرات الإنجليزية شاورت بصبعها دخل البنا و جماعته في أحضانهم.
محاولات إغتيال و تنفيذ الإغتيالات ، مكانش عندهم أي مانع ، إنما فيه ناس فهمت فكرة البنا و تفكيره و أسراره و حبوا ينفصلوا عن البنا، راح البنا طبق فكرة الماسونية في الإنشقاق عن الجماعة ، يعني ينفصلوا عن الجماعة و يفضحوه؟؟؟؟، لا ممكن أبداً.
خلص البنا من المشاغبين و إلي عاوزين يفضحوا أسراره، و عطى درس للكل إن مكتب الإرشاد ليه اليد الطولى و القوية.
بعد كده لجأ لفكرة أحسن من أي إعلان أو معلومات لتقوية الجماعة، ( الإشاعات ) و طبعاً في مجتمعنا المصري و العربي، الإشاعة أسرع من ضرب النار.
يرمي الإشاعة في الشارع و يسيبها تكبر ( فليتضخم الوحش ).
و فضل الوحش يكبرو أسرارهم مقفولة عليهم ، ده غير القبضة الحديدية لمكتب الإرشاد على أعضاء الجماعة ، سواء بتجسسهم على بعض ، تقديس أعضاء مكتب الإرشاد و الولاء الكامل لعفاريت الجماعة!!!!.
و بالتالي إستولت الجماعة على الشارع المصري ، كفروا الماسونية و الماسونيين ، معنهم مجمع صغير من الماسونية!!!.
و بالتالي حبوا يكبروا و يبلغوا العالمية ، بس الأول كانوا لازم ياخدوا الأول مواقعهم في الدول العربية ، و هنا أحب أقتبس من كلام الفقي عن دهاء ( الملك الحسين ملك الإردن ):
حب الملك يعرف الشعب الإردني حقيقة الوحش الخرافي إلي إسمه الإخوان المسلمون، راح ملبسهم وزارتين، نزلت شعبيتهم من 37% إلى 17%.
و لما أحمد سيف الإسلام البنا، زار الإردن ، إستقبله الملك الحسين في القصر الملكي و رحب بيه ( محدش يقدر ينكر دهاء الملك الحسين ) ، معن البعض بيتهم الملك الحسين بالعمالة لأمريكا و إسرائيل و بلاد الهند و السند ، معنه كان بيهتم ببلده و مملكته ، إنها تكون في أمان !!!، ياريت كان عندنا ملك يهتم بأمر بلاده و مملكته.
المهم نجحت الجماعة في الحصول على دول عربية كتيرة ، سوريا ، تونس ، المغرب ، لبنان و إلخ ...... إلخ .
راحوا طالعين للعالمية عن طريق التنظيم الدولي للإخوان المسلمين ، و تفضل مصر و مكتب الإرشاد هو القبضة الحديدية لإخوان العالم كله.
و ده حصل إزاي؟؟؟؟، في الفترات إلي يقال فيها إن النظام كان مبهدل الجماعة، معنهم كانوا في الحياة السياسية المصرية!!!!، طلعوا على إنجلترا ( الإم الروحية للجماعة) ، فرنسا ، سويسرا ، ألبانيا ، أمريكا و إستراليا، و إبتدوا يعملوا تجمعات و التجمعات تستقطب ناس و مجتمعات إخرى، و بالتالي كبروا و كبروا قوي.
من كل إلي فات نطلع بحاجة مهمة ، إن فكرة الجماعة هي إنبثاق من الماسونية ، إبتدت محلية ثم عربية و للعالمية ، و مكتب الإرشاد هو القبضة الحديدية لكل التجمعات الإخوانية و مايتبعها من أيادي إخرى!!!!.
بس الأول أحب أسجل إعجابي بمكالمة مصطفى الفقي مع يوسف الحسيني،
يوسف الحسيني بيقول إن الفقي جاء لمجلس الشعب بالتزوير، و طيرانه من الرياسة جه بناء على عركة الجامعة الأمريكية!!!، مش قصة إنه كان بيكلم لوسي أرتين و فتح مكالمة تانية مش عارف مع مين ؟؟، فراحوا مطيارينه من الرياسة.
و طبعاً الفقي سمع الكلام و مسكتش ، راح متصل بالبرنامج على طول!!!، ( الناس ديه مخزنة أرقام البرامج؟؟؟).
المهم فضل يقول ( بما معناه) أنا مشهور ، أنا مناضل ، أنا فقست من البيضة و هوبا راح طاخ قافل المكالمة.
مش مشكلة كل إلي فات الراجل بيحاول تفضل صورته مش مهزوزة قدام الناس ، بيحاول بكل قوة و بكل الطرق إنه يفضل جميل الشكل و اللون ، إوكيه نو بروبلم لمع يا دكتور هي جت عليك!!!.
نفسه في منصب مستشار و مفيش حد شايفه ، يجوز!!!.
بس أنا مع الحسيني في نقطة، مشكلته إنه راكب الرايجة و ده من زمان من أيام مبارك مش جديدة على الدكتور!!!، هو إلي قال لمبارك لاء في وشه، إنما جمال مكانش بيبهدله خالص و لا بيخليه مبلول نهائي!!!!.
معن نقطة من برنامج ( سنوات الفرص الضائعة ) بيقول ( الكلام على لسان الفقي ) ، إنه بعد تاني أو تالت حلقة وصله إتصال من مقرب من مبارك ، إن مبارك مستاء و بيقوله ‘‘ إحنا أكلنا عيش و ملح ‘‘.
ده غير إن سوزان كانت مستاءة من الفقي و البرنامج بتاعه!!!!، هما هيخافوا منه في إيه ؟؟؟، لما كل الفضايح و المشاكل حصلت بعد خروجه من الرياسة بس كان ليه ناس جوه بتحبه خالص فكانوا بيحكولوا كل حاجة منهم على سبيل المثال زكريا عزمي!!!.
من وجهة نظري إن برنامج ( سنوات الفرص الضائعة ) بياخد طريقين:
الإولى : ميزعلش مبارك، لإن مبارك يعرف الكتير عن الفقي، و كمان متنسوش إن أي حد كان مبارك بيعينه أو يقربه منه كان لازم يعرف خطاياه قبل حسناته و ديه كانت دور أجهزة الأمن.
( على فكرة النقطة ديه قالها مصطفى الفقي في البرنامج بتاعه)، يعني زعل مبارك وحش في حق الفقي، و الفقي ذكي مبيزعلش مبارك تحت كلمة ظريفة جداً ( الإنصاف ).
التانية : مبيزعلش الإخوان منه ، نفسه الجماعة تفتح عينها و تشوف الخبرة ، السياسة ، الثقافة ، الدهاء و الإستشارية حتى لو ورا الحيطة، أو تحتها. ( و ده من كلامه في البرنامج بتاعه).
سيبك من كل ده ، هو بيلعب ( إخبط و إستنى ) ، أو سياسة ( إستنى على الرز لغاية لما يتحرق ).
ده غير إنه ضد فكر جماعة الإخوان و معاهم في نفس الوقت في إشراكهم في الحياة السياسية، ده غير إنه السبب الأول و الوحيد لتقرب النظام من الإخوان ، و هو أول من حاول إقناع مبارك إن الإخوان تفتح حزب سياسي، و ده حصل بمقابلته ب ( أحمد سيف الإسلام البنا ) بس كان في لفترة ديه ، مشكلة الإخوان مع النظام ( على كلام الفقي ):
1- ليه الدولة عندها سينما؟؟؟؟.
2- ليه الدولة عندها تقطير نبيذ؟؟؟؟.
3- ليه الدولة عندها مصنع بيرة؟؟؟؟.
4- ليه الرئيس ميروحش يصلي معاهم من غير حراسة؟؟؟؟.
مبارك وافق على أول تلت طلبات، إنما قصة ينزل يصلي معاهم لا ممكن أبداً!!!، عنده حق أصلهم إمناء قوي، و صادقين في كلمتهم!!.
ده غير إن الإخوان حاولوا ، بل وصلوا للحديث مع جمال مبارك ، و طلع المرشد وقتها و قال ‘‘ مفيش مانع من مبايعة جمال مبارك رئيس للجمهورية ‘‘، و لكن جمال مكانش شايف أي قلق من الجماعة نهائي.
ببساطة كانوا تحت جناح الدولة في أي وقت!!!.
نرجع لموضوعنا ماسونية الإخوان ، طبعاً كتير يعرف إيه هي الماسونية، و إذا مكنتش تعرف ، ممكن تشوفها على اليوتيوب صوت و صورة إكتب ،، برنامج سري للغاية ، حلقة الماسونية ،،.
الحلقة طويلة شوية بس هتشوف أيدولوجية الماسونية و إقتباس الجماعة من الماسونية ، بس الأول الجماعة أخدوا من الماسونية حاجتين مهمين:
الإولى : السرية و الهيلامان الموجود حوالين الجماعة.
يعني سيب الناس تتخيل الوحش زاي ماهي عوزاه.
التانية : إلي يطلع من الجماعة ليه طريقين، 1- ربنا ياخده.
2- الجماعة تاخده.و متنسوش نقطة مهمة ، جماعة الإخوان إنشأت أو تكونت في وقت كانت الماسونية منتشرة جداً، و من أيام الملك و جزء كبير من أيام عبد الناصر، كان يوجد مجمع للماسونية في مصر، معروف للدولة ، و الماسونيين معروفين للدولة ، لغاية لما عبد الناصر قفله.
بالتالي أخدوا الأفكار الماسونية إلي هما طلعوا و إتربوا على وجودها و سياستها.
و لما لغى عبد الناصر المجمع الماسوني في مصر، كانت الجماعة متشبعة بأفكار المجمع الماسوني.
لو كان في إيد البنا الإلتحاق بالماسونية لكان دخلها، بس للأسف لا شخصية البنا و لا أحواله المادية و الإجتماعية كانت بتسمح بذلك.
و بكده حاول البنا يعمل مجمع مشابه لمجمع الماسونية ، أول لما المخابرات الإنجليزية شاورت بصبعها دخل البنا و جماعته في أحضانهم.
محاولات إغتيال و تنفيذ الإغتيالات ، مكانش عندهم أي مانع ، إنما فيه ناس فهمت فكرة البنا و تفكيره و أسراره و حبوا ينفصلوا عن البنا، راح البنا طبق فكرة الماسونية في الإنشقاق عن الجماعة ، يعني ينفصلوا عن الجماعة و يفضحوه؟؟؟؟، لا ممكن أبداً.
خلص البنا من المشاغبين و إلي عاوزين يفضحوا أسراره، و عطى درس للكل إن مكتب الإرشاد ليه اليد الطولى و القوية.
بعد كده لجأ لفكرة أحسن من أي إعلان أو معلومات لتقوية الجماعة، ( الإشاعات ) و طبعاً في مجتمعنا المصري و العربي، الإشاعة أسرع من ضرب النار.
يرمي الإشاعة في الشارع و يسيبها تكبر ( فليتضخم الوحش ).
و فضل الوحش يكبرو أسرارهم مقفولة عليهم ، ده غير القبضة الحديدية لمكتب الإرشاد على أعضاء الجماعة ، سواء بتجسسهم على بعض ، تقديس أعضاء مكتب الإرشاد و الولاء الكامل لعفاريت الجماعة!!!!.
و بالتالي إستولت الجماعة على الشارع المصري ، كفروا الماسونية و الماسونيين ، معنهم مجمع صغير من الماسونية!!!.
و بالتالي حبوا يكبروا و يبلغوا العالمية ، بس الأول كانوا لازم ياخدوا الأول مواقعهم في الدول العربية ، و هنا أحب أقتبس من كلام الفقي عن دهاء ( الملك الحسين ملك الإردن ):
عمل إيه الملك حسين؟؟؟؟.
حب الملك يعرف الشعب الإردني حقيقة الوحش الخرافي إلي إسمه الإخوان المسلمون، راح ملبسهم وزارتين، نزلت شعبيتهم من 37% إلى 17%.
و لما أحمد سيف الإسلام البنا، زار الإردن ، إستقبله الملك الحسين في القصر الملكي و رحب بيه ( محدش يقدر ينكر دهاء الملك الحسين ) ، معن البعض بيتهم الملك الحسين بالعمالة لأمريكا و إسرائيل و بلاد الهند و السند ، معنه كان بيهتم ببلده و مملكته ، إنها تكون في أمان !!!، ياريت كان عندنا ملك يهتم بأمر بلاده و مملكته.
المهم نجحت الجماعة في الحصول على دول عربية كتيرة ، سوريا ، تونس ، المغرب ، لبنان و إلخ ...... إلخ .
راحوا طالعين للعالمية عن طريق التنظيم الدولي للإخوان المسلمين ، و تفضل مصر و مكتب الإرشاد هو القبضة الحديدية لإخوان العالم كله.
و ده حصل إزاي؟؟؟؟، في الفترات إلي يقال فيها إن النظام كان مبهدل الجماعة، معنهم كانوا في الحياة السياسية المصرية!!!!، طلعوا على إنجلترا ( الإم الروحية للجماعة) ، فرنسا ، سويسرا ، ألبانيا ، أمريكا و إستراليا، و إبتدوا يعملوا تجمعات و التجمعات تستقطب ناس و مجتمعات إخرى، و بالتالي كبروا و كبروا قوي.
من كل إلي فات نطلع بحاجة مهمة ، إن فكرة الجماعة هي إنبثاق من الماسونية ، إبتدت محلية ثم عربية و للعالمية ، و مكتب الإرشاد هو القبضة الحديدية لكل التجمعات الإخوانية و مايتبعها من أيادي إخرى!!!!.