الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

بصراحة مش عارف أقول إيه

نفى الامام الاكبر د. احمد الطيب شيخ الأزهر ما ورد في وسائل الإعلام عن رفض اسلام فتاتي المنيا كريستين ونانسي، مؤكدا أن حديثه مع وفد الكنيسة ، القسيسين فيلوباتير جميل وأغابيوس سعد، لم يزد عن شرح قواعد إشهار الاسلام في مشيخة الأزهر.

وقال شيخ الأزهر إنه تحدث عن إشهار إسلام المصريين بلجنة إشهار الإسلام بالأزهر الشريف، وبيّن القواعد الإجرائية القانونية التي تحكم تسجيل إسلام المصريين والتي من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنه عن 18 عاماً، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج، وقد تمكث اللجنة في مراجعة الراغب في الإسلام أياماً حتى تتأكد من أنه يريد اعتناق الإسلام رغبة وطواعية.

وأكد أنه لم يتطرق أبداً ولو بكلمة واحدة حول عدم الاعتداد بإسلام هاتين الفتاتين من الوجهة الشرعية.

وأوضح إنه لم يرد في كلامه مع القسيسين مورد الإفتاء أو تقرير الأحكام الشرعية، مؤكدا انه لم يدل بأي فتوى شرعية في هذا الموضوع وأنه إذا أدلي بفتوى سيعلنها على الملأ وفي جميع وسائل الإعلام.

وأهاب شيخ الأزهر بوسائل الإعلام والصحافة أن تتحرى الدقة في كل ما تنشره من أخبار عن الأزهر وشيخه قبل أن تأخذه عن أي مصدر آخر وبخاصة فيما يتعلق بالأحكام الشرعية .  



أهه بسبب إتنين عيال قامت الدنيا و كانوا سبب لفتنة طائفية، منين شوية عيال عندهم المقدرة على تحديد مصيرهم و الأهم من كده على تحديد دينهم؟؟؟.


و طبعاً يعملوها العيال و يقعوا فيها الكبار!!!!.


و الصحف مش تلم الموضوع لاء، تكبره و تخليه موضوع الساعة، و الناس بقت فاضية بتقرا جرايد كتير.


و بقوم واحد فاضي بيقرا جرايد يوصل الخبر لواحد تاني فاضي مش بيقرا جرايد و تقوم الدنيا و تولع!!!.


و في الأخر بنقول إنها مؤامرة خارجية ضد قطبين الإمة!!!، بصراحة مش عارف أقول إيه؟؟؟.


طيب ده موضوع قديم و خلص، بس الجرايد عمرها ماهتخلص أخبار، يعني مقال تاني إتكتب في غزة - دنيا الوطن عن:

استعادت منتديات إلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي فتوى للشيخ السعودي صالح الفوزان تتيح للموظف قتل زميله في العمل إن لم يكن يصلي. 

وصدرت تلك الفتوى، بحسب تاريخ نشرها على يوتيوب في ديسمبر/كانون الأول 2009، وكان يرد فيها الشيخ الفوزان على سؤال حول طريقة التعامل مع الموظف مع زميله في العمل الذي لا يصلي.


وجاء رد الشيخ: "الذي لا يصلي ليس بمسلم لقوله صلى الله عليه وسم بين العبد والكفر ترك الصلاة.. والأدلة من الكتاب والسنة على كفر تارك الصلاة كثيرة".

وتابع في معرض رده حول الواجب فعله ضد تارك الصلاة: "يجب عزله بل يجب قتله إن لم يتب إلى الله ويحافظ على الصلاة.. فهو يستتاب وإن لم يتب وأصر على ترك الصلاة فإنه يقتل".

ويضيف: "من الأصل توظيف هذا الشخص خطأ لأنه لا يوجد تولية الكفار أمور المسلمين لأنه سيكون قدوة لغيره".



الشيخ عبدالعزيز بن باز يرى‘‘ أن من يترك الصلاة تهاوناً كافر.. ولكن من ينفذ حد القتل هو ولي الأمر، وليس العالم".

أهه بجد بقى مش عارف أقول إيه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.