ما أجمل سنة 2013 ، سيبك من 13 ، لازم تتفائل!!!!.
نبتدي على بركة الله :.
بيقولك ، منصور يجتمع بمجلس الدفاع الوطني ، لبحث الوضع الأمني!!!!.
المتحدث بإسم الحرية و العدالة :
القضية الأن ليست في عودة الرئيس المعزول / محمد مرسي ، إلى منصبه مرة إخرى ، و لكن القضية الأساسية هي حماية مصر من الدخول في مرحلة الانهيار و عدم إستقرار!!!!.
لغاية دلوقتي ، يمكن يكون فيه ربط بين الخبرين ، بس الخبر إلي جاي ، أكيد هيكون رابط.
شروط الحرية و العدالة ، للقبول بالهدنة!!!!!.
( حمزة زوبع ) ، متحدث الحرية و العدالة!!!!.
هو مش قالوا كل حاجة تتبع للإخوان إتلغت؟؟؟، و الجماعة بقت على قائمة الإرهاب !!!!، ماعلينا ، نشوف الأخ زوبع عاوز إيه؟؟، عشان محدش يقول مفيش ديمقراطية ، إرهابيين و ليهم طلبات ، و مصر كلها رهينة ، نسمع طلبتهم.
ده غير كده ( زوبع ) مش مهم مرسي يرجع ، بس المهم إنهاء الإنقلاب !!!، طيب لو إنتهى الإنقلاب مش لازم ينتهي بعودة المنتصر / مرسي ، و لا هيسيبوا مرسي يتحاكم؟؟؟.
الحج ( زوبع ) ، لسه عاوز يطبق المطالب الفئوية للشعب ، الخاصة بالحد الأدنى للإجور!!!!!، طيب هو مش سعادتك الأول توقف نزول مظاهرات التأييد للمرسي!!!، يوقف سعادته إحتلال الميادين !!!، يوقف سعادته القنابل إم ريموت كنترول!!!.
مش مشكلة كل إلي فات ، المهم الحد الأدنى ، و الجيش يرجع ، يولعوا في البلد ، يقتلوا شعب ، مش مشكلة حد!!!، المهم أوباما موافق ، و إم الشعب!!!!.
ده غير إن ( زوبع ) ، بيتخيل إن فيه قوة سياسية بتحرض الجيش ضد الجماعة !!!!، ( زوبع ) عايش في كوكب تاني خالص!!.
كل ده يطلع منك يا ( زوبع ) ؟؟؟؟؟.
نروح للدراع التاني للإخوان ، الدعوة السلفية ، ( ماهو كلهم سعادتك مكملين بعض ، أنا المخ و إنت العضلات ).
الجماعة السلفية طلعت ببيان تقدر تقول كده ، مناشدة للداخلية.
يعني تقدر تقول :
" يا داخلية ، متقبضوش علينا ، ماليش دعوة ، أنا غلبان !!!!! ".
بص يا سيدي على بداية البيان :
أهابت الدعوة السلفية ، بوزارة الداخلية ، الإلتزام بالقانون و عدم اللجوء إلى إسلوب العقاب الجماعي و إنتهاك حقوق الإنسان للمشتبهين في الرد على عمليات التفجير.
ده غير إن البيان بيتضمن بعض النقط ، يعني أهمها :
كالعادة ، كلمة إستنكار و نرفض و نشجب ، سياسة قديمة مبقاش زمانها دلوقتي خالص ، خاصة إن الدعوة السلفية ليها تاريخ مع القنابل و التفجيرات و الاغتيالات.
ده غير إن كبارات الدعوة ، قالوا إن المراجعات إلي تمت للإفراج عنهم ، ديه تخيلات !!!!، أمن الدولة إخترعتها و أفرجوا عنهم!!!، بجد !!!، أمن الدولة كانوا هبل!!!.
ماعلينا !!!، سيبك من الكلام ده كله ، خد عندك:
( سليم العوا ) ، كلم الجزيرة و قال : " إن إتهام تيار الإسلام السياسي ، أو جماعة الإخوان المسلمين بمحاولة إغتيال اللواء محمد إبراهيم ، وزير الداخلية ( شيء مضحك !!!)، و أضاف " العالم كله يعلم أن الاغتيالات إنتهت من قاموس التيارات السياسية في مصر ".
ده غير إنه شجب ، أدان و أنكر عملية إغتيال وزير الداخلية .
ده غير الأجمل ، إنه حذر قبل فض إعتصامي رابعة و النهضة من لجوء بعض الجماعات للعنف!!!.
طيب الدعوة السلفية أنكرت ، الإخوان أنكروا ، حماس أنكروا ، الهنود الحمر أنكروا ده حتى هتلر طلع من قبره و أنكر!!!.
إمال مين؟؟؟؟، بس مفيش غيره ، هو الوحيد إلي يقدر يعمل ده و أكتر !!!!.
الطرف الرابع !!!!، أيون الطرف الرابع ، هو ده الوحيد إلي لسه مأنكرش و لا شجب و لا أدان!!!.
نبتدي على بركة الله :.
بيقولك ، منصور يجتمع بمجلس الدفاع الوطني ، لبحث الوضع الأمني!!!!.
المتحدث بإسم الحرية و العدالة :
القضية الأن ليست في عودة الرئيس المعزول / محمد مرسي ، إلى منصبه مرة إخرى ، و لكن القضية الأساسية هي حماية مصر من الدخول في مرحلة الانهيار و عدم إستقرار!!!!.
لغاية دلوقتي ، يمكن يكون فيه ربط بين الخبرين ، بس الخبر إلي جاي ، أكيد هيكون رابط.
شروط الحرية و العدالة ، للقبول بالهدنة!!!!!.
( حمزة زوبع ) ، متحدث الحرية و العدالة!!!!.
هو مش قالوا كل حاجة تتبع للإخوان إتلغت؟؟؟، و الجماعة بقت على قائمة الإرهاب !!!!، ماعلينا ، نشوف الأخ زوبع عاوز إيه؟؟، عشان محدش يقول مفيش ديمقراطية ، إرهابيين و ليهم طلبات ، و مصر كلها رهينة ، نسمع طلبتهم.
- عودة الجيش لسكناته.
- البحث عن شخصيات مستقلة عن التيارات السياسية تتولى إدارة البلاد في المرحلة الانتقالية.
ده غير كده ( زوبع ) مش مهم مرسي يرجع ، بس المهم إنهاء الإنقلاب !!!، طيب لو إنتهى الإنقلاب مش لازم ينتهي بعودة المنتصر / مرسي ، و لا هيسيبوا مرسي يتحاكم؟؟؟.
الحج ( زوبع ) ، لسه عاوز يطبق المطالب الفئوية للشعب ، الخاصة بالحد الأدنى للإجور!!!!!، طيب هو مش سعادتك الأول توقف نزول مظاهرات التأييد للمرسي!!!، يوقف سعادته إحتلال الميادين !!!، يوقف سعادته القنابل إم ريموت كنترول!!!.
مش مشكلة كل إلي فات ، المهم الحد الأدنى ، و الجيش يرجع ، يولعوا في البلد ، يقتلوا شعب ، مش مشكلة حد!!!، المهم أوباما موافق ، و إم الشعب!!!!.
ده غير إن ( زوبع ) ، بيتخيل إن فيه قوة سياسية بتحرض الجيش ضد الجماعة !!!!، ( زوبع ) عايش في كوكب تاني خالص!!.
كل ده يطلع منك يا ( زوبع ) ؟؟؟؟؟.
نروح للدراع التاني للإخوان ، الدعوة السلفية ، ( ماهو كلهم سعادتك مكملين بعض ، أنا المخ و إنت العضلات ).
الجماعة السلفية طلعت ببيان تقدر تقول كده ، مناشدة للداخلية.
يعني تقدر تقول :
" يا داخلية ، متقبضوش علينا ، ماليش دعوة ، أنا غلبان !!!!! ".
بص يا سيدي على بداية البيان :
أهابت الدعوة السلفية ، بوزارة الداخلية ، الإلتزام بالقانون و عدم اللجوء إلى إسلوب العقاب الجماعي و إنتهاك حقوق الإنسان للمشتبهين في الرد على عمليات التفجير.
ده غير إن البيان بيتضمن بعض النقط ، يعني أهمها :
- العبوة الناسفة المستعملة ليست محلية.
- إحترافية التنفيذ.
- حسن معاملة الداخلية للمسجونين و المحتجزين.
- رفض الدعوة السلفية لرفع السلاح.
- أهابوا لكل الحركات الإسلامية بالتبرؤ من هذا الفعل.
- الحل الأمني لا يكفي ، و لازم حل سياسي.
كالعادة ، كلمة إستنكار و نرفض و نشجب ، سياسة قديمة مبقاش زمانها دلوقتي خالص ، خاصة إن الدعوة السلفية ليها تاريخ مع القنابل و التفجيرات و الاغتيالات.
ده غير إن كبارات الدعوة ، قالوا إن المراجعات إلي تمت للإفراج عنهم ، ديه تخيلات !!!!، أمن الدولة إخترعتها و أفرجوا عنهم!!!، بجد !!!، أمن الدولة كانوا هبل!!!.
ماعلينا !!!، سيبك من الكلام ده كله ، خد عندك:
( سليم العوا ) ، كلم الجزيرة و قال : " إن إتهام تيار الإسلام السياسي ، أو جماعة الإخوان المسلمين بمحاولة إغتيال اللواء محمد إبراهيم ، وزير الداخلية ( شيء مضحك !!!)، و أضاف " العالم كله يعلم أن الاغتيالات إنتهت من قاموس التيارات السياسية في مصر ".
ده غير إنه شجب ، أدان و أنكر عملية إغتيال وزير الداخلية .
ده غير الأجمل ، إنه حذر قبل فض إعتصامي رابعة و النهضة من لجوء بعض الجماعات للعنف!!!.
طيب الدعوة السلفية أنكرت ، الإخوان أنكروا ، حماس أنكروا ، الهنود الحمر أنكروا ده حتى هتلر طلع من قبره و أنكر!!!.
إمال مين؟؟؟؟، بس مفيش غيره ، هو الوحيد إلي يقدر يعمل ده و أكتر !!!!.
الطرف الرابع !!!!، أيون الطرف الرابع ، هو ده الوحيد إلي لسه مأنكرش و لا شجب و لا أدان!!!.