طبعاً ميدان الجماعة ، رابعة سابقاً ، محدش يتوه عنه أبداً.
و المعروف حالياً بميدان شهداء الرئيس ( فيما سوف يكون ) ، مرسي أفحم الله وجهه!!!!.
نحكي القصة من أولها :
في يوم من الأيام صحى الشعب على إختيار من إتنين ، ياإما فلول أو جماعة.
ناس راحت ورا الفل، و التنين راحوا ورا الجماعة.
بوووووووووووووم طاااااااااااخ طيييييييييييخ طووووووووووووووووخ!!!!.
أصبح بتاع الجماعة رئيس، و نعمة الرؤساء، راجل تقي ، بدقن و زبيبة صلاه قااااااااااااااااااااد كده.
المهم ركب مركب البلد، من السجن للكرسي الكبير، و أصبح مرسي قاعد على الكرسي!!!!!.
طلع علينا بخطاب و إتنين و تلاتة ، أغلبيتهم عظات دينية و مواعظ في الأخلاق الحميدة.
فضل يقول الصندوق و الشرعية ، و الشعب يرد:
" إم الصندوق على إم الشرعية "!!!!!.
الله !!!!، مش هو ده إختياركم؟؟؟.
يرد الشعب و يقول :
" إختيار الشوك و المهانة!!!!".
بلدي أصبحت خربانة، جيراني بمواردي فرحانة، و أنا بشحت القمة، لدرجة الناس بتبص عليا و تووووووووووووووف كمان.
يا إبن الكلب ده إنت بقيت بني أدم بمواردي.
ماعلينا ، طلع الشعب من هدومه، و بتاع الجماعة يرمي فضايحه و فضايح جماعته على الفلول و الزمن!!!!.
عاشوا في السجون ( ده التخيل ) ، و إتحكم على الشعب يعيش التجربة ، و بتاع الجماعة فاشخ ضبه و يقول :
" يعني أنا مش بني أدم و الشعب هم البني أدمين ".
إمك يا إستبن و إم جماعتك، الشعب هو إلي خرجكوا من السجون ، ووصلكم للكرسي.
نيجي للشاطر و هو شاطر ، إتعلم الدرس ، قالك :
" الكلاب تعوي و القافلة تسيير".
ساب الشعب يهوهوهو و هو في الجشع شغال ياكل و يشيل!!!.
ده غير كلاب الجماعة ، إلي بتتصنت على الشعب، و قاعدين يلفقوا التهم ، و أصبح الشعب في سجن كبير.
الجماعة محوطاه و بالهم وكلاه!!!!.
ثار الشعب تاني ، و قال " دين ........ الجماعة على دين .........الصندوق"، و طلبوا من الجيش ينزل و ينصر.
بعد مفاوضات و الذي منه ، و دخل فيها بعض الإتفاقات و المقابلات السرية جداً، و عشان المصلحة الشخصية ، نزل الجيش، و ساند الشعب!!!!.
خلصت الحكاية ؟؟؟؟؟؟.
لاء لسسسسسسسسسسسسسسسه، من هنا إبتدت الحكاية.
سيبك من كل إلي فات، أصحاب الجماعة ناس عندهم خبرة في البهدلة و السجون، تفتكر هيتهزلهم شعرة من شوية شعب؟؟؟؟.
لا يا سيدي يتهزلهم شعر لما ترفع عليهم الجزمة، و توريهم العين الحمرا!!!!.
زاي ما الجيش عمل في أحداث الحرس الجمهوري ، أنا ضد القتل .
بس لو الجيش أو السلطة عاوزة تهد المعبد على قيادات الجماعة ، و الذي منه مش هيكلفهم أكتر من ساعتين إتنين و كل الهيصة ديه هتروح لحال سبيلها.
عجبني واحد في التليفزيون ، و لا فاكر إسمه و لا القناة!!!، قال:
" لو الشعب عمل لجان شعبية إياها، و كل لجنة عارفة المنطقة بتاعتها، و عارفين مين إخوان و مين فلول و مين إيد رابعة، يرجعهم بيتهم و يبقوا تحت الإقامة الجبرية زاي رئيسهم".
و بكده الشعب يحمي ثورته!!!.
ياإما بقى نفتح باب الأمن الوطني ، و نرجعه زاي زمان، نرجع بطش الشرطة، نفتح المعتقلات، نرجعهم السجون و جحيمها ..... و بكده نخلص منهم.
بس يا ترى هنعرف نقضي على سرطان الجماعة، دول عاملين زاي الإيدز ، مالهمش علاج غير الموت.
حاجة تانية ، هما مش ناويين يجيبوا مرسي كده في القفص و هو منور كده بالبدلة البيضا و يرفرف حواليه مرشده و الشاطر ، و كلهم أبيض في أبيض ، دقن و سبحة و زبيبة صلاه، و تتحقق الرؤية ،
تكبيييييييييييييييييييييييييييير.
نرجع لميدان الرابعة، و هبل الإخوان في بهدلة المكان و سلاطة اللسان!!!.
عاملين تدريبات رياضية تفطس من الضحك و يقولك كتائب الإخوان!!!!، لابسين خوز موتوسكلات ، و عوامات إنقاذ، و فاضل المايوه و الترعة و تكتمل النكتة.
ربنا يكون في عون سكان الميدان و المنطقة كلها، إيه ذنبهم في الحصار الإخواني، ده غير التناحة إلي ليها ناسها، إشي مخازن تموين ، مطبخ ، دورات مياه ، ده غير الحكومة الإلكترونية!!!.
فاضل إيه ؟؟؟؟، مضيفات من سمير أميس للخدمة و لا أحسن من التوحيد و النور؟؟؟؟.
أما بالنسبة للخدمات الليلية، عندهم جهاد المناكحة، شيوخ مخهم متركب تحت و بس، سيبك بقى من الشرعية و الذي منه ، رابعة بقت أحسن من الهرم و جامعة الدول.
كله بشرع الله، أفلا تكبروووووووووووووووون!!!!.
أين أنتي يا رابعة؟؟؟؟؟.
و المعروف حالياً بميدان شهداء الرئيس ( فيما سوف يكون ) ، مرسي أفحم الله وجهه!!!!.
نحكي القصة من أولها :
في يوم من الأيام صحى الشعب على إختيار من إتنين ، ياإما فلول أو جماعة.
ناس راحت ورا الفل، و التنين راحوا ورا الجماعة.
بوووووووووووووم طاااااااااااخ طيييييييييييخ طووووووووووووووووخ!!!!.
أصبح بتاع الجماعة رئيس، و نعمة الرؤساء، راجل تقي ، بدقن و زبيبة صلاه قااااااااااااااااااااد كده.
المهم ركب مركب البلد، من السجن للكرسي الكبير، و أصبح مرسي قاعد على الكرسي!!!!!.
طلع علينا بخطاب و إتنين و تلاتة ، أغلبيتهم عظات دينية و مواعظ في الأخلاق الحميدة.
فضل يقول الصندوق و الشرعية ، و الشعب يرد:
" إم الصندوق على إم الشرعية "!!!!!.
الله !!!!، مش هو ده إختياركم؟؟؟.
يرد الشعب و يقول :
" إختيار الشوك و المهانة!!!!".
بلدي أصبحت خربانة، جيراني بمواردي فرحانة، و أنا بشحت القمة، لدرجة الناس بتبص عليا و تووووووووووووووف كمان.
يا إبن الكلب ده إنت بقيت بني أدم بمواردي.
ماعلينا ، طلع الشعب من هدومه، و بتاع الجماعة يرمي فضايحه و فضايح جماعته على الفلول و الزمن!!!!.
عاشوا في السجون ( ده التخيل ) ، و إتحكم على الشعب يعيش التجربة ، و بتاع الجماعة فاشخ ضبه و يقول :
" يعني أنا مش بني أدم و الشعب هم البني أدمين ".
إمك يا إستبن و إم جماعتك، الشعب هو إلي خرجكوا من السجون ، ووصلكم للكرسي.
نيجي للشاطر و هو شاطر ، إتعلم الدرس ، قالك :
" الكلاب تعوي و القافلة تسيير".
ساب الشعب يهوهوهو و هو في الجشع شغال ياكل و يشيل!!!.
ده غير كلاب الجماعة ، إلي بتتصنت على الشعب، و قاعدين يلفقوا التهم ، و أصبح الشعب في سجن كبير.
الجماعة محوطاه و بالهم وكلاه!!!!.
ثار الشعب تاني ، و قال " دين ........ الجماعة على دين .........الصندوق"، و طلبوا من الجيش ينزل و ينصر.
بعد مفاوضات و الذي منه ، و دخل فيها بعض الإتفاقات و المقابلات السرية جداً، و عشان المصلحة الشخصية ، نزل الجيش، و ساند الشعب!!!!.
خلصت الحكاية ؟؟؟؟؟؟.
لاء لسسسسسسسسسسسسسسسه، من هنا إبتدت الحكاية.
سيبك من كل إلي فات، أصحاب الجماعة ناس عندهم خبرة في البهدلة و السجون، تفتكر هيتهزلهم شعرة من شوية شعب؟؟؟؟.
لا يا سيدي يتهزلهم شعر لما ترفع عليهم الجزمة، و توريهم العين الحمرا!!!!.
زاي ما الجيش عمل في أحداث الحرس الجمهوري ، أنا ضد القتل .
بس لو الجيش أو السلطة عاوزة تهد المعبد على قيادات الجماعة ، و الذي منه مش هيكلفهم أكتر من ساعتين إتنين و كل الهيصة ديه هتروح لحال سبيلها.
عجبني واحد في التليفزيون ، و لا فاكر إسمه و لا القناة!!!، قال:
" لو الشعب عمل لجان شعبية إياها، و كل لجنة عارفة المنطقة بتاعتها، و عارفين مين إخوان و مين فلول و مين إيد رابعة، يرجعهم بيتهم و يبقوا تحت الإقامة الجبرية زاي رئيسهم".
و بكده الشعب يحمي ثورته!!!.
ياإما بقى نفتح باب الأمن الوطني ، و نرجعه زاي زمان، نرجع بطش الشرطة، نفتح المعتقلات، نرجعهم السجون و جحيمها ..... و بكده نخلص منهم.
بس يا ترى هنعرف نقضي على سرطان الجماعة، دول عاملين زاي الإيدز ، مالهمش علاج غير الموت.
حاجة تانية ، هما مش ناويين يجيبوا مرسي كده في القفص و هو منور كده بالبدلة البيضا و يرفرف حواليه مرشده و الشاطر ، و كلهم أبيض في أبيض ، دقن و سبحة و زبيبة صلاه، و تتحقق الرؤية ،
تكبيييييييييييييييييييييييييييير.
نرجع لميدان الرابعة، و هبل الإخوان في بهدلة المكان و سلاطة اللسان!!!.
عاملين تدريبات رياضية تفطس من الضحك و يقولك كتائب الإخوان!!!!، لابسين خوز موتوسكلات ، و عوامات إنقاذ، و فاضل المايوه و الترعة و تكتمل النكتة.
ربنا يكون في عون سكان الميدان و المنطقة كلها، إيه ذنبهم في الحصار الإخواني، ده غير التناحة إلي ليها ناسها، إشي مخازن تموين ، مطبخ ، دورات مياه ، ده غير الحكومة الإلكترونية!!!.
فاضل إيه ؟؟؟؟، مضيفات من سمير أميس للخدمة و لا أحسن من التوحيد و النور؟؟؟؟.
أما بالنسبة للخدمات الليلية، عندهم جهاد المناكحة، شيوخ مخهم متركب تحت و بس، سيبك بقى من الشرعية و الذي منه ، رابعة بقت أحسن من الهرم و جامعة الدول.
كله بشرع الله، أفلا تكبروووووووووووووووون!!!!.
أين أنتي يا رابعة؟؟؟؟؟.