كلنا ، أو البعض تابع لقاء مرسي و ميركل و نظرتها التشاؤمية ، ده غير المسخرة إلي حصلت !!!!!.
و كمان تابعنا لقاء مرسي بالجالية المصرية و " الدرانج نوت درايف " أو ما شابه.
و على الناحية التانية من رصيف الاستقبال ، مجموعة من المصريين عاملين مظاهرة أو إعتصام على زيارة مرسي.
طبعاً الكل تنبأ بإنها زيارة زاي الخرة على دماغ مرسي!!!!، ده غير إن ميركل قالت إن زيادة الإستثمار الألماني في مصر يجب أن يتوافر ............... إلخ.
المهم،
دلوقتي في وقتما الحاضر ، ميركل بتطلب إطلاق سراح مرسي!!!!!، نعم !!!!!.
سبحان الله ، إمال مكنتيش طايقة نفسك ليه في زيارته ليكي؟؟؟؟.
ده سعادتك كان باين هتقلعي إلي في رجلك و تجري وراه، لولا الملامة!!!!.
نيجي للأهم، هو فيه أهم ؟؟؟؟، طبعاً ، أحب أضع الضوء على حاجات صغيرة خاااااالص، خاصةً الدماعة الأوروبية.
الجماعة الأوروبية هي التنظيم اولي للإخوان في إوروبا، بيتبعوا نظرية حلوة.
" العين الحمرا، تجيب ورا".
بص يا سيدي ، ألمانيا عندها النازيين الجدد، و هما على نفس درجة السلفيين في ألمانيا!!!!.
بمعنى ، دول متاعب و دول متاعب برضوه، ألمانيا فيها أكتر من 40 ألف سلفي ، كلهم و الحمد الله تحت المراقبة، أما العدد الحقيقي للسلفيين في ألمانيا أكتر من كده بكتير بس ال 40 ألف دول هما وجع الدماغ.
طيب و إيه دخل السلفيين في الجماعة، بص ، الجماعة هي رئيس مجلس الإدارة و الباقيين أعضاء مجلس الإدارة ، فهمت!!!.
عند الألمان رؤوس كبيرة من التنظيم الدولي، ميجوش كتير زاي إلي في إنجلترا، بس فيه إختلاف !!!.
في إنجلترا الرؤوس هناك أغلبيتهم ناس راحت قدمت لجوء ، إتقبل ، أما في المانيا ففي كده و فيه أحفاد قدماء الإخوان!!!، و مش المانيا بس ، ده سويسرا ، فرنسا ، إيطاليا و النمسا.
المانيا تعتبر وحش الإقتصاد الإوروبي، فطبعاً وجود تنظيم هناك ، كان ضرورة قومية للجماعة.
واحد زاي إبراهيم الزيات ، إتقبض عليه عدة مرات، و لا إتثبت عليه أي حاجة.
إتقبض عليه بعد مراقبة قاسية، و لمدة طويلة، و أحب أضيف حاجة مفيش فيكي يا ألمانيا كمبيوتر و لا تليفون و لا حتى حمام زاجل غير و متراقب من المخابرات الألمانية ، ده غير إن المخابرات الالمانية حليف قوي جداً للمخابرات الأمريكية و غيرها.
و تخيلوا بعد كل ده و محدش عرف يثبت عليه أي حاجة، حلو مش كده.
أما المفاجأة لما مرسي وصل للكرسي ، تم رفع إسم إبراهيم الزيات من قوايم الترقب و أصبح ليه مطلق الحرية في الدخول و الخروج من مصر، و سلملي على المخابرات الالمانية.
حادة تانية، أعضاء التنظيم الدولي، غير الصيع بتوع مصر، دكاترة في جامعات عريقة ، مش زاي واحد بيشتغل في ناسا!!!.
رجال أعمال من النوع الضخم جداً جداً.
عارفين إن التنظيم الدولي حاول كتير إن مكتب الإرشاد يكون في ألمانيا ، على الأقل أحسن من مصر، لكن الجماعة في مصر إتصدوا للموضوع ده بكل قوة.
المهم، الدول الأوروبية تقلق جداً من طبقة رجال الاعمال، خاصةً الضخام جداً.
دولة إوروبية ، يهمها إن الفلوس تجري جواها، نسبة البطالة تقل و السوق يشتغل و يكبر.
عارفين واحد في البطالة بيكلف الدولة كام؟؟؟.
سيبك من أعضاء رابطة البطالة المصرية ، دول بيدفعوا للحكومة عشان يعيشوا ، إنما بطالة إوروبا و خاصةً الغربية بتدفع للناس عشان الناس تعيش!!!، سبحان الله.
إحسب محتاج كام جنيه في الشهر عشان تعيش، و قول جوه نفسك الجنيه = اليورو ، يبقى برضوه إلي هناك محتاج كام يورو عشان يعيش.
بعد كده إضرب الحسبة بتاعتك اليورو = كام جنيه ، و ساعتها هتعرف العيشة الأوروبية نار يا حبيبي نار.
نرجع لحبايبنا بتوع التنظيم الدولي ، إتبعوا النظرية " العين الحمرا ، يجيبوا ورا"، تسمعوا كلامنا و لا ننقل فلوسنا؟؟؟؟.
تروح ميركل ناسية كل حاجة ، و تعتبر إن الجماعة هم جماعة ملائكية على الارض، و تنسى نظراتها لمرسي و تقول بصوت نعووووري " إطلقوا مرسي يا ولاد التيت " ، " الالمان و الاخوان إيد واحدة " و ممكن تعمل إعتصام في رابعة لوحدها.
إيه رأيكم في العين الحمرا ؟؟؟، مش كويسة برضوه ؟؟؟.
و لسه هتلاقوا " فرنسا و الاخوان إيد واحدة" ، إوروبا كلها و أمريكا و بعد كده العالم كله و مش بعيد الفاتيكان!!!.
ده غير إن حبايبنا المصريين المغتربين في إوروبا ، بيعملوا مظاهرات قدام السفارات المصرية تندد بالانقلاب و تتطالب برجوع مرسي، و أخيرها كانت في النمسا.
ماهم الإخوان من المصريين مش من زحل.
تسمع في الراديو العجيب ، المصريين في مصر نزلوا مرسي الارض، المصريين في اوروبا عاوزين ينزلوا المصريين الارض.
من الاخر اوروبا ، امريكا و العالم كله ، معندهوش غير مصلحته.
لو مصلحته مرسي يرجع ، هيعمل حروب و مرسي يرجع!!!، و لو مصلحته مرسي و جماعته يغوروا في ستين داهية، و يختفوا من العالم كله، هتصحوا الصبح ، هتلاقوا الجماعة في كتب التاريخ ، قصدي في مزبلة التاريخ.
و كمان تابعنا لقاء مرسي بالجالية المصرية و " الدرانج نوت درايف " أو ما شابه.
و على الناحية التانية من رصيف الاستقبال ، مجموعة من المصريين عاملين مظاهرة أو إعتصام على زيارة مرسي.
طبعاً الكل تنبأ بإنها زيارة زاي الخرة على دماغ مرسي!!!!، ده غير إن ميركل قالت إن زيادة الإستثمار الألماني في مصر يجب أن يتوافر ............... إلخ.
المهم،
دلوقتي في وقتما الحاضر ، ميركل بتطلب إطلاق سراح مرسي!!!!!، نعم !!!!!.
سبحان الله ، إمال مكنتيش طايقة نفسك ليه في زيارته ليكي؟؟؟؟.
ده سعادتك كان باين هتقلعي إلي في رجلك و تجري وراه، لولا الملامة!!!!.
نيجي للأهم، هو فيه أهم ؟؟؟؟، طبعاً ، أحب أضع الضوء على حاجات صغيرة خاااااالص، خاصةً الدماعة الأوروبية.
الجماعة الأوروبية هي التنظيم اولي للإخوان في إوروبا، بيتبعوا نظرية حلوة.
" العين الحمرا، تجيب ورا".
بص يا سيدي ، ألمانيا عندها النازيين الجدد، و هما على نفس درجة السلفيين في ألمانيا!!!!.
بمعنى ، دول متاعب و دول متاعب برضوه، ألمانيا فيها أكتر من 40 ألف سلفي ، كلهم و الحمد الله تحت المراقبة، أما العدد الحقيقي للسلفيين في ألمانيا أكتر من كده بكتير بس ال 40 ألف دول هما وجع الدماغ.
طيب و إيه دخل السلفيين في الجماعة، بص ، الجماعة هي رئيس مجلس الإدارة و الباقيين أعضاء مجلس الإدارة ، فهمت!!!.
عند الألمان رؤوس كبيرة من التنظيم الدولي، ميجوش كتير زاي إلي في إنجلترا، بس فيه إختلاف !!!.
في إنجلترا الرؤوس هناك أغلبيتهم ناس راحت قدمت لجوء ، إتقبل ، أما في المانيا ففي كده و فيه أحفاد قدماء الإخوان!!!، و مش المانيا بس ، ده سويسرا ، فرنسا ، إيطاليا و النمسا.
المانيا تعتبر وحش الإقتصاد الإوروبي، فطبعاً وجود تنظيم هناك ، كان ضرورة قومية للجماعة.
واحد زاي إبراهيم الزيات ، إتقبض عليه عدة مرات، و لا إتثبت عليه أي حاجة.
إتقبض عليه بعد مراقبة قاسية، و لمدة طويلة، و أحب أضيف حاجة مفيش فيكي يا ألمانيا كمبيوتر و لا تليفون و لا حتى حمام زاجل غير و متراقب من المخابرات الألمانية ، ده غير إن المخابرات الالمانية حليف قوي جداً للمخابرات الأمريكية و غيرها.
و تخيلوا بعد كل ده و محدش عرف يثبت عليه أي حاجة، حلو مش كده.
أما المفاجأة لما مرسي وصل للكرسي ، تم رفع إسم إبراهيم الزيات من قوايم الترقب و أصبح ليه مطلق الحرية في الدخول و الخروج من مصر، و سلملي على المخابرات الالمانية.
حادة تانية، أعضاء التنظيم الدولي، غير الصيع بتوع مصر، دكاترة في جامعات عريقة ، مش زاي واحد بيشتغل في ناسا!!!.
رجال أعمال من النوع الضخم جداً جداً.
عارفين إن التنظيم الدولي حاول كتير إن مكتب الإرشاد يكون في ألمانيا ، على الأقل أحسن من مصر، لكن الجماعة في مصر إتصدوا للموضوع ده بكل قوة.
المهم، الدول الأوروبية تقلق جداً من طبقة رجال الاعمال، خاصةً الضخام جداً.
دولة إوروبية ، يهمها إن الفلوس تجري جواها، نسبة البطالة تقل و السوق يشتغل و يكبر.
عارفين واحد في البطالة بيكلف الدولة كام؟؟؟.
سيبك من أعضاء رابطة البطالة المصرية ، دول بيدفعوا للحكومة عشان يعيشوا ، إنما بطالة إوروبا و خاصةً الغربية بتدفع للناس عشان الناس تعيش!!!، سبحان الله.
إحسب محتاج كام جنيه في الشهر عشان تعيش، و قول جوه نفسك الجنيه = اليورو ، يبقى برضوه إلي هناك محتاج كام يورو عشان يعيش.
بعد كده إضرب الحسبة بتاعتك اليورو = كام جنيه ، و ساعتها هتعرف العيشة الأوروبية نار يا حبيبي نار.
نرجع لحبايبنا بتوع التنظيم الدولي ، إتبعوا النظرية " العين الحمرا ، يجيبوا ورا"، تسمعوا كلامنا و لا ننقل فلوسنا؟؟؟؟.
تروح ميركل ناسية كل حاجة ، و تعتبر إن الجماعة هم جماعة ملائكية على الارض، و تنسى نظراتها لمرسي و تقول بصوت نعووووري " إطلقوا مرسي يا ولاد التيت " ، " الالمان و الاخوان إيد واحدة " و ممكن تعمل إعتصام في رابعة لوحدها.
إيه رأيكم في العين الحمرا ؟؟؟، مش كويسة برضوه ؟؟؟.
و لسه هتلاقوا " فرنسا و الاخوان إيد واحدة" ، إوروبا كلها و أمريكا و بعد كده العالم كله و مش بعيد الفاتيكان!!!.
ده غير إن حبايبنا المصريين المغتربين في إوروبا ، بيعملوا مظاهرات قدام السفارات المصرية تندد بالانقلاب و تتطالب برجوع مرسي، و أخيرها كانت في النمسا.
ماهم الإخوان من المصريين مش من زحل.
تسمع في الراديو العجيب ، المصريين في مصر نزلوا مرسي الارض، المصريين في اوروبا عاوزين ينزلوا المصريين الارض.
من الاخر اوروبا ، امريكا و العالم كله ، معندهوش غير مصلحته.
لو مصلحته مرسي يرجع ، هيعمل حروب و مرسي يرجع!!!، و لو مصلحته مرسي و جماعته يغوروا في ستين داهية، و يختفوا من العالم كله، هتصحوا الصبح ، هتلاقوا الجماعة في كتب التاريخ ، قصدي في مزبلة التاريخ.