فكرة من بنات أفكاري، ممكن تنفع في الوقت الحالي.
مرسي و هو في ألمانيا ، إنجعص في الكرسي ، و قال إن فيه ناس معاهم جرينوف و طيارة من القوات المسلحة و الهرتلة إياها.
فيه نقطة ، إن الجيش مش ضد مرسي و جماعته، بل الجيش بينفذ أوامر الرئيس.
يعني مجلة على صلة بالمخابرات اﻷمريكية أو الهندية ، يقولوا إلي هما عاوزينه، إنما الجيش و الريس إيد واحدة، و عمر السيسي ماهينسى فضل مرسي عليه.
المهم، طبعا الأيام إلي فاتت ، شايفين جحافل قوات اﻷمن، و شراستها.
قوات اﻷمن ، أخدت خبرة من ثورة 25 يناير، فضلوا في الشوارع فترة لغاية لما جابوا أخرهم ، و راحوا ساحبين قواتهم و على معسكراتهم عدل.
خلاص ، المفروض الشعب يبقى أخد خبرة برضوه، بمعنى حرق عربيات الشرطة مش هي المفيد، هيشتروا غيرها و هيستوردوا أقوى منها.
زاي قنابل الغاز، دلوقتي أقوى و أشرس من اﻷول، يعني فترة السلام مابين الشعب و الشرطة ماإلا إعادة تنظيم و تعبئة.
الناس إفتكرت إنها بالخل و المية و الكمامة ، قدرت تتغلب على قنابل الغاز فترة 25 يناير 2011، إنما 25 يناير 2013 حاجة تانية خالص.
خلاص نتبع فكرة الجهاد ، بمعنى نستولى على مباني، نخطف بعض، و مفيش مانع يقع شوية قتلى و مصابيين، إيه المانع كل حرب و ليها الضحايا بتاعتها.
نعمل فيلم الإرهاب و الكباب ، بس على مستوى الدولة، هما مش كل مشكلتهم تأمين المباني، خلاص نستولى على المباني.
في الحالة ديه الشرطة هتواجه مين و لا مين.
باﻹضافة إن الشوية إلي في المعسكرات بيريحوا و يكونوا قوة دعم، هيكونوا مشغولين في تخليص مباني من اﻹحتلال.
و القوات إلي في الشارع مش هتقدر تصمد فترة طويلة من غير دعم، و بكده عرش مرسي و اﻹخوان هيتهز بصورة عنيفة.
عادي ساعتها مرسي و الداخلية هيطلبوا دعم القوات المسلحة.
مفيش أي مشكلة، هو مش الجيش على طول بيقول قدام العالم كله ، إنه من الشعب و إلى الشعب يعود، خليه يثبت الكلام ده عملي.
و بكده مفيش قدام مرسي و جماعته سوى الإستسلام للشعب و شرعيته.
بس خلي عندكوا خبرة شوية، لا يسمح ﻷي كان من مكتب اﻹرشاد و رياسة الجمهورية و مجلس الوزرا بمغادرة البلاد.
ساعتها الجهاد في سبيل الوطن هيجيب مفعول سريع و نافذ.
بس ياريت يكون عندنا إحنا الخبرة، و نكون الخبرة ، عشان بعد مرسي و جماعته ، إن مشوا و ده مشكوك فيه ، منكررش تاني فكرة المجلس العسكري، إنتخابات مجلس الشعب و الدستور و إلخ إلخ. ......... .
واحد كان بيقولي إن مرغسي في بلدكم ، أخد 70% من التصويت، كان سؤالي 70% من 90 مليون؟.
العالم برة مصر بيشوف و يقرا حاجة تانية خالص عن إلي بيحصل جوه مصر.
مثال موضوع الدستور، شايفين إن الناس هي إلي إختارت الدستور بمذاجها، و ميعرفوش أي حاجة الدستور ده إتعمل إزاي.
بس العالم خارج مصر بيهتم ، إن في الدولة الفلانية مجموعة إستولت على مبنى ، مجموعة إستولت على شوية حاجات حتى لو كانوا مجموعة أرانب ، و بكده فضايح اﻹخوان توصل برة مصر.
يعرفوا إن الشعب مخترش، مرشحش، منتخبش ، الغاية تبرر الوسيلة.
الجهاد في سبيل الوطن، هو الحل.
مرسي و هو في ألمانيا ، إنجعص في الكرسي ، و قال إن فيه ناس معاهم جرينوف و طيارة من القوات المسلحة و الهرتلة إياها.
فيه نقطة ، إن الجيش مش ضد مرسي و جماعته، بل الجيش بينفذ أوامر الرئيس.
يعني مجلة على صلة بالمخابرات اﻷمريكية أو الهندية ، يقولوا إلي هما عاوزينه، إنما الجيش و الريس إيد واحدة، و عمر السيسي ماهينسى فضل مرسي عليه.
المهم، طبعا الأيام إلي فاتت ، شايفين جحافل قوات اﻷمن، و شراستها.
قوات اﻷمن ، أخدت خبرة من ثورة 25 يناير، فضلوا في الشوارع فترة لغاية لما جابوا أخرهم ، و راحوا ساحبين قواتهم و على معسكراتهم عدل.
خلاص ، المفروض الشعب يبقى أخد خبرة برضوه، بمعنى حرق عربيات الشرطة مش هي المفيد، هيشتروا غيرها و هيستوردوا أقوى منها.
زاي قنابل الغاز، دلوقتي أقوى و أشرس من اﻷول، يعني فترة السلام مابين الشعب و الشرطة ماإلا إعادة تنظيم و تعبئة.
الناس إفتكرت إنها بالخل و المية و الكمامة ، قدرت تتغلب على قنابل الغاز فترة 25 يناير 2011، إنما 25 يناير 2013 حاجة تانية خالص.
خلاص نتبع فكرة الجهاد ، بمعنى نستولى على مباني، نخطف بعض، و مفيش مانع يقع شوية قتلى و مصابيين، إيه المانع كل حرب و ليها الضحايا بتاعتها.
نعمل فيلم الإرهاب و الكباب ، بس على مستوى الدولة، هما مش كل مشكلتهم تأمين المباني، خلاص نستولى على المباني.
في الحالة ديه الشرطة هتواجه مين و لا مين.
باﻹضافة إن الشوية إلي في المعسكرات بيريحوا و يكونوا قوة دعم، هيكونوا مشغولين في تخليص مباني من اﻹحتلال.
و القوات إلي في الشارع مش هتقدر تصمد فترة طويلة من غير دعم، و بكده عرش مرسي و اﻹخوان هيتهز بصورة عنيفة.
عادي ساعتها مرسي و الداخلية هيطلبوا دعم القوات المسلحة.
مفيش أي مشكلة، هو مش الجيش على طول بيقول قدام العالم كله ، إنه من الشعب و إلى الشعب يعود، خليه يثبت الكلام ده عملي.
و بكده مفيش قدام مرسي و جماعته سوى الإستسلام للشعب و شرعيته.
بس خلي عندكوا خبرة شوية، لا يسمح ﻷي كان من مكتب اﻹرشاد و رياسة الجمهورية و مجلس الوزرا بمغادرة البلاد.
ساعتها الجهاد في سبيل الوطن هيجيب مفعول سريع و نافذ.
بس ياريت يكون عندنا إحنا الخبرة، و نكون الخبرة ، عشان بعد مرسي و جماعته ، إن مشوا و ده مشكوك فيه ، منكررش تاني فكرة المجلس العسكري، إنتخابات مجلس الشعب و الدستور و إلخ إلخ. ......... .
واحد كان بيقولي إن مرغسي في بلدكم ، أخد 70% من التصويت، كان سؤالي 70% من 90 مليون؟.
العالم برة مصر بيشوف و يقرا حاجة تانية خالص عن إلي بيحصل جوه مصر.
مثال موضوع الدستور، شايفين إن الناس هي إلي إختارت الدستور بمذاجها، و ميعرفوش أي حاجة الدستور ده إتعمل إزاي.
بس العالم خارج مصر بيهتم ، إن في الدولة الفلانية مجموعة إستولت على مبنى ، مجموعة إستولت على شوية حاجات حتى لو كانوا مجموعة أرانب ، و بكده فضايح اﻹخوان توصل برة مصر.
يعرفوا إن الشعب مخترش، مرشحش، منتخبش ، الغاية تبرر الوسيلة.
الجهاد في سبيل الوطن، هو الحل.